الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضيء درب الحياة وتنير طريقة وتدفع الى الحركة والبناء

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:39 م

إن الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تنير طريق الحياة، وتنير طريقاً، وتدفع إلى الحركة والبناء. التفكير الناقد هو أحد أعلى مستويات التفكير الذي يساعد على انتقاد كل ما يحيط بالفرد والقدرة على الحكم عليه والعمل على تغييره نحو الأفضل. ولذلك فإن هناك مجموعة من الميزات التي يجب أن تتوافر في المفكرين الناقدين.

التفكير النقدي

وهو ذلك النوع من التفكير الاستدلالي التأملي الذي يساهم في دراسة تجارب الحياة والعمل على نقد كل ما يحيط بالفرد والقدرة على تغيير الأمور السلبية إلى إيجابية من أجل معالجة أغلب المشاكل أو الأمور التي تقف في طريقه. من الناس كما عرفه كثير من العلماء والفلاسفة بالتفكير بالعقل والحكمة وعدم اتخاذ القرارات السريعة قبل دراستها والتداول فيها ومعرفة مدى قدرتها على تغيير الواقع.

الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تنير طريق الحياة وتنير طريقاً وتدفع للحركة والبناء

الشخصية المفكرة هي تلك الشخصية التي تمتلك القدرة على التفكير النقدي والعمل على توظيفه في عدة مواقف، كما أن لها أهمية كبيرة في معالجة أغلب الأمور التي تكاد تكون عديمة الفائدة أو سلبية. إن التفكير الحقيقي في الواقع يساعد على خلق أفكار فعالة قادرة على إحداث التغيير الإيجابي. وبذلك يكون الجواب على هذه العبارة كما يلي:

الاجابة:

  • العبارة خاطئة.

أهمية التفكير النقدي

وتتمثل أهمية التفكير الناقد في مجموعة من المحاور تكمن في ما يلي:

  • إيجاد العديد من الحلول المنطقية التي تساعد على حل أصعب المشاكل.
  • نقد المجتمع ودراسة سلبياته والعمل على تحويلها إلى إيجابية.
  • مساهمة التفكير النقدي في تحقيق العقل والبحث العلمي الصحيح.
  • تجنب التفكير العشوائي، فهو يساعد على تنوير العقل والقدرة على إجراء المقارنات بين ما هو كائن وما ينبغي أن يكون.

وفقا للاستنتاج الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تنير طريق الحياة وتنير طريقاً وتدفع للحركة والبناء ويتم ذلك من خلال دراسة الحياة جيداً والعمل على تحويل الأمور السلبية إلى إيجابية.