موضوع تعبير عن نفسي باللغة العربية

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:59 م

أعبر عن نفسي وهي من الأمور التي لا يعرف الكثير من الناس كيفية كتابتها، لذا قد تبدو الكتابة عن النفس أو التعبير عنها محرجة في البداية، وقد يشعر الكثير من الأشخاص بالارتباك في بداية التعريف عن أنفسهم، فيصبحون كثيري النسيان أو التلعثم، فيجدون يفتقدون الكثير من معلوماتهم الشخصية وفي هذا المقال سندرج بعض المواضيع في التعبير عن الذات.

أعبر عن نفسي باللغة العربية

مقدمة الموضوع: يتم أخذ انطباعات كثيرة من الشخص عندما يتحدث عن نفسه، وفي بعض الأحيان تعتمد على هذا الانطباع بعض الأمور الحاسمة، مثل قبول الشخص أو رفضه في وظيفة معينة. ولذلك يجب على الشخص أن يقدم نفسه بشكل صحيح حتى يترك انطباعاً جيداً ويحقق نتائج إيجابية.

نص الموضوع: إذا سألني أحد من أنا، سأقول أنا من يحمل كل الخير في قلبي، فلا أضع شوكًا في طريق أحد، ولا أتكلم بما يلتهم قلبه، أو أنظر إليه بعين نظرات الكراهية والكراهية. كل ذلك، وإذا ابتعدت لم أنس الخير الذي كان بيننا. إذا غضبت لم أؤذي أحداً بكلامي، وإذا هدأت أخذت الجميع تحت جناحي. أنا الذي أعيش على شواطئ الثقة بالله، لأني أثق بي أنه إذا أظلمت الأرض فإن الله قادر أن ينيرني بنوره العظيم. حياتي كلها تعتمد على الله وعلى القوة التي ينقلها بداخلي. الكون كله، وأنا الجدار المتين أمام عوائق الحياة، وأنا المدافع عن حمى قلبي وروحي، وأنا الذي ألجأ إلى نفسي عندما يخيبني الجميع، وأنا الذي الذي إذا انهارت أيامي أضمها إلى صدري، وأحتويها حتى تقف على أقدامها من جديد، فطريقي مسدود قبل الفشل والانهيار. النفس لا تقبل الإهانة أبدًا، فحياتي شجرة جذورها الكرامة. إذا حاولت لمسها، فسوف تصفعك بأوراقها. فإذا قدرته واحترمته، أظلك بظله، ورفعك على رأسه الشامخ. ستبقى حتى لو كان جسدي مختبئا تحت التراب.

موضوع الاستنتاج: وأخيرا سأبقى كما أنا، بضحكي وحزني، بهدوئي وغضبي، بما يجعلني مختلفا عن الآخرين، سواء كان إيجابيا أو حتى سلبيا. يكفيني أن أكون كما أنا.

موضوع يعبر عن نفسي باللغة العربية

مقدمة: يتبادر إلى أذهاننا باستمرار هذا السؤال وهو: لماذا أنا هنا، ما هي رسالتي، ماذا أريد أن أفعل في حياتي، لماذا أطمح للوصول إلى هذا المكان، ماذا أريد أن أحقق، ما هي المبادئ التي أتبعها؟ يجب أن ألتزم به في حياتي، وما هو الهدف الأسمى الذي يجعلني أستمر في هذه الحياة؟ يقول الله تعالى: “وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون”.
نص الموضوع: هدفي الأسمى في هذه الحياة هو عبادة الله وطاعته، والحصول على رضاه عني، أفعل كل شيء حسب ما يريده الله، لأنني أؤمن أن رضا الله هو عنوان سعادتي في العالمين، فأنا أعيش في هذه الحياة لتحقيق الهدف الثاني الذي أراده الله وهو إعمار الأرض، إذ أصرف كل طاقتي في طلب العلم، وأصرف طاقتي في العمل، وأصرف طاقتي في تربية أبنائي ليكونوا بذرة من الخير في الأرض . أسعى إلى إشباع رغباتي وطموحاتي، فأعمل ليلًا ونهارًا لأكسب المال الذي سيجعلني عزيزًا، وأطلب العلم ليغذي عقلي وروحي، ولا أفشل حتى لا أقع في اليأس والحزن. أحزن بداخلي، ويتراجع وجودي الذي طالما أردت الحفاظ عليه وتطويره، وسعيت دائمًا أن أكون مؤثرًا في الآخرين، وأن أكون حافزًا لهم نحو النجاح، ولطالما أردت أن أكون نهرًا يروي. الخلق من ماءها. في كل يوم يمر في حياتي، أحرص على تقديم رسالة للعالم، مفادها أن الناس يحبون بعضهم البعض بصدق، ولا يميزون ضد أي شخص بسبب لونه أو جنسه أو عرقه. وأن الإنسان مهما علا وعلو سيبقى تحت رحمة الله، وأن القوي فينا يرحم الضعيف، وأن الصغير فينا يحترم الكبير، وأسعى إلى إيصال هذا بأخلاقي وكلماتي وتعاملاتي، لأني أؤمن أن رسالتي إذا وصلت لشخص واحد فقط ستكون أول خطوة في طريق الخير الذي أردته دائما أن يزهر في وجه العالم أجمع. . لدي مبادئ أتبعها لتحقيق كل ما أريد وما أريد، فأنا دائما أستل سيف الحق لأوقف الظلم عند حده، وأختار الطريق الصحيح دائما، حتى لو كان مليئا بالأشواك، وأنا كذلك. صادق دائماً حتى لو كانت الدنيا متملقة، كما يقولون: حبل الكذب قصير، فأنا لم أخلق لأكون فارغاً، ولكن وجدت في هذه الحياة، لأدافع عما يجعلني أرتقي بنفسي، وهذا لن يكون. لا يمكن تحقيقها إلا إذا وضعت المبادئ نصب عيني، فلا أحيد عنها أبدًا.

خاتمة: وأخيراً أنا هنا لأن لدي طموحاتي ومبادئي ورسالتي وأهدافي التي أسعى دائماً لتحقيقها. أنا هنا لأنني على ثقة بأن الحياة سوف تشرق يوما ما في وجه العالم. أنا هنا لأن لدي شتلة سأزرعها، وهناك صحارى في العالم أريد أن أسقيها.

التعبير عن نفسي وهواياتي

مقدمة: عمري خمسة عشر عاماً، وقد ولدت في عائلة متوسطة الدخل يحبون بعضهم بعضاً ويعيشون معاً في علاقة حميمة ومحبة. سجلني والدي في مدرسة البلدة وكان يأمل دائمًا أن أكون كما يحب وكما يريد. نشأت في بيئة محافظة تحمي العادات والتقاليد بكلتا يديه، وللأب السلطة المطلقة في كل شيء، ولا يخالف أوامره إلا من يريد أن يكون عاصياً لتلك العادات وغير مبال بما سيحدث له .

نص الموضوع: وبسبب تلك البيئة التي انطلقت فيها في بداية حياتي، اختلفت هواياتي عن هوايات زملائي الآخرين، أو ربما تطابقت. أنا حقا لا أعرف. أستيقظ دائمًا في الساعة الخامسة صباحًا وأحاول كل يوم ألا يفوتني مشاهدة شروق الشمس. لقد حافظت على هذه العادة منذ أن كنت في العاشرة من عمري. أشاهد الشمس دائما في خيوطها الأولى من نافذة غرفتي، وأحيانا أخرج إلى سطح المنزل لأتمكن من رؤية أكبر قدر ممكن من المساحة الكبيرة، وعندما أنتهي من رؤية تلك اللوحة التي لها نظائر قليلة، أعود إلى سريري وأتأمل في ذاكرتي تلك المشاهد الرائعة التي لا أعتقد أنها يد. تقدير الإنسان لرسمه. وعندما أذهب إلى المدرسة وأعود منها أمارس مع أصدقائي هذه الهواية الجميلة التي أعتقد مع كل يوم أمارسها أنني خلقت من جديد. جميلة، عندما كنت أضع يدي على الصخرة وأرتفع من مكان إلى آخر، كنت أظن أنني أملك العالم كله، خاصة وأن الريح الباردة كانت تلعب بشعري، وتأخذه يميناً ويساراً، وتضرب وجنتي بشعري. بضع أوراق من الورد والأعشاب قذفتها الريح، لتحط أخيراً على وجهي. ثم أذهب إلى النهر الفيروزي الذي تبتهج روحي عندما تلمسه يدي، وكأنه يمنحني الحياة من جديد. وهو نهر القرية النقي الذي لا يجرؤ أحد على تلويثه على الإطلاق. والآن أقتصر هواياتي على مشاهدة شروق الشمس والسباحة وتسلق الجبال، ولم يتبق سوى واحدة أمارسها قبل النوم.

خاتمة: وعندما يأتي موعد نومي أحمل كتابا من الكتب التي ورثتها عن جدي وأبدأ بقراءة تلك الحروف ومحاولة فهمها، ورغم أن الكثير منها صعب علي إلا أنني أحاول جاهدا أن أفهم محتوى العبارة بأكملها . القراءة يمكن أن تصقل نفسي وتسمح لي بالسباحة في حياة الآخرين. الهند، وأخرى في السند، وثالثة في الفضاء، ثم أذهب للنوم بعد أن مارست كل ما أحبه في هذه الحياة.

وهكذا قمنا بتضمين موضوع أعبر عن نفسي باللغة العربية قد يكون من أصعب الأمور التي على الإنسان أن يكتب عن نفسه. بما أنك تعرف نفسك، لكنك تأخذ كل هذه المعلومات كأمر مسلم به، ولا تفكر فيها، وهذا بالضبط ما عليك فعله إذا كنت تريد التعبير عن نفسك كتابيًا.