اسم الفاعل من الفعل طلب

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:28 م

اسم الفعل الطلبحيث تحتوي اللغة العربية من حيث الكلام على اسم وفعل وحرف، وهذه الفروع الثلاثة إلى عدة فروع، ومثل الفعل نجد اسم الفاعل، واسم الفعل، وصيغة المبالغة، وغير ذلك، وهذا ما يميز لغة القرآن الكريم، ويجعلها من أفضل اللغات في العالم، وفي هذا المقال سنبين لكم اسم الفاعل للطلب

اسم الموضوع

الاسم المبتدأ هو اسم يدل على من قام بالفعل أو من وقع منه الفعل، وهو مشتق من الفعل المبني على المعلوم، وله صيغة معيارية في اللغة العربية تصاغ على وزن الموضوع للفعل الثلاثي، ومن غير الثلاثي على صيغة الفعل المضارع باستبدال الحرف المضارع بميم الجمع وكسر ما قبل الآخر، والفعل المضارع يعني المتشابه. وسمي كذلك لأنه يشبه شكل اسم الفاعل.

ومن حيث المرض والصحة فإن اسم الفاعل يتبع مضارعه سواء كان مصاغاً من النعت الماضي من النعت الماضي أو من النعت الماضي غير الثلاثي ثم لا يكتفي بذلك بل يأخذ عموماً مكانها في مطلق الحركات والمساكن على حاضرها بحيث يكون عدد الحروف الساكنة والمتحركة في كل منهما متساويا، ويكون ترتيب المنقول والساكن فيهما مثل: العامل والعامل.

اسم الفعل الطلب

اسم الموضوع لطلب الفعل هو طالبصيغتها من الفعل الثلاثي، وصياغتها مطلقة على وزن (الفعل) ووزن (الفعل) حيث يأتي اسم الفاعل منهما على وزن (الفاعل)، مثل مثل: دخل، فهو يدخل، نصر، فهو مؤيد، قال، قال، باع، فباع، بائع، ضل، ضاع، سمع، سمع. والاستثناء من (الفعل) ما جاء بـ (أخفق)، مثل: كن نورًا فهو نور؛ حمل على وزن فهو ثقيل؛ لمناسبة العكس، أي تعارضهما في المعنى.

وما يأتي بـ (فشل): نائب فائل، نحو: خير، فهو خير؛ وكحمل على الخبث فهو خبيث بمناسبة العكس. وما جاء على (افعل): نحو: شاب، وهو أشيب؛ أي شعر أبيض. الحمل على الأسود أسود. بمناسبة الخصم، وما جاء في (فعلين): نحو: جاع، جاع؛ وحمل على المحيط فهو محيطان؛ بمناسبة النادي؛ أي اتحاد المعنىين.

اسم الفعل

وإذا كان الفعل لازما أو متعديا، فإن اسم الفاعل يقوم بفعل فعله، ويفرق بين اسم الفاعل المقترن به (مع)، والاسم غير المقترن به. فاعله بلا شرط، إذا كان الفاعل ضميراً مستتراً، والفاعل الظاهر خبراً والنصب بشرطين، وهما:

أن يكون اسم الفاعل للاستقبال أو الحال، وأن يكون اعتماده على الاستفهام الذي يسبقه، مثل: زيارة رئيس الوزراء، رئيس الجمهورية؟، أو النفي مثل: صاحب ولم يبيع هذا المحل شيئا من بضاعته، ولا اسما واحدا، فجمهورهم يحرمون هذه الزيادة مطلقا، ​​سواء حذف محلها أو ذكرها، وسواء كان هناك ضمان للالتباس أم لا، إلا أن (أبا علي) أجاز هذه الزيادة، بشرط أن يكون آمنا من الالتباس، سواء ورد بصيغة النصب بعد الإضافة أو الحذف.

ومن خلال هذا المقال أظهرنا لك ذلك اسم الشخص الذي يطلب وهو طالب، ويصاغ من الفعل الثلاثي، وصياغته مبنية على وزن (الفعل) المطلق، ووزن (الفعل) المتعدي.