اذاعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:17 م

اذاعة عن النبي صلى الله عليه وسلم, وهي من البرامج الإذاعية المهمة جداً، حيث تتحدث عن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وقد ختم الله عز وجل الرسل والأنبياء بنبيه محمد عليه الصلاة والسلام. والفداء يكون من أجل إعلاء الدين وإعلاء كلمته، وكان صلى الله عليه وسلم خير بلاغ ومستشار للناس، وحمل أمانة تبليغ الرسالة إلى الخلق كافة، فكان فأحسن عمله وترك أمته على طريق أبيض مستقيم لا عوج فيه ولا انحراف.

إذاعة عن النبي صلى الله عليه وسلم

تتكون الإذاعة المدرسية على رسول الله صلى الله عليه وسلم من عدة فقرات سنذكرها بالتفصيل كما يلي:

مقدمة إذاعة مدرسية عن الرسول صلى الله عليه وسلم

الحمد لله رب العالمين الذي أرسل لنا خاتم النبيين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى أفضل خلقه أجمعين، ما دام الجدد تابعوا بعضكم البعض، وعلى آله وصحبه الكرام. بعد ذلك:

ونحن الآن بصدد تقديم برنامج إذاعي مختلف، وسنتحدث عن أطهر خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم. محمد الذي التقى به كفار قريش مع الصادق الأمين الرسول الأمي الذي علمه الله عز وجل ويجب أن نذكر أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم ونتعلم نقتدي به وسنته في الحياة الدنيا، لنفوز بالجنة ونعيمها يوم القيامة.

فقرة من القرآن الكريم للإذاعة المدرسية

وخير ما نفتتح به يومنا الجديد كلام الله عز وجل، ومع فقرة القرآن الكريم والطالب، ويذكر اسم الطالب:

بسم الله الرحمن الرحيم. ينهاهم عن الخبائث ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال الذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أرسل “فليسقطوا معه إنهم هم المفلحون”. قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم أجمعين. له ملك السماوات والأرض. لا إله إلا هو. فهو يعطي الحياة ويميت. “اتبعوا الله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته، واتبعوه لعلكم تهتدون”. كما يوضح لنا الله تعالى أنه أرسل محمداً صلى الله عليه وسلم ليكون خاتم الأنبياء . ويوضح أنه نور من الله عز وجل وهدى ونعمة أنزلها الله علينا، كما يوضح لنا الله عز وجل أن صفات سيدنا رسول الله موجودة في جميع الأديان السماوية، و يأمرنا أن نؤمن به. فقرة الحديث.

فقرة من الحديث الشريف للإذاعة المدرسية

فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة.

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه: «لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم طويلًا جدًا، ولا قصيرًا، ولا أبيض أبهق، ولا أسود الشعر، ولا شديد الشعر». جعد غير مستقيم، بعثه الله، وكان على رأس أربعين سنة، وأقام بمكة عشر سنين. ولبث في المدينة عشر سنين، ثم قبضه الله، وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء.

كلمة في الإذاعة المدرسية عن النبي صلى الله عليه وسلم

الرسول صلى الله عليه وسلم أصدق الناس لغةً، وأصلحهم قلباً، وأبلغهم قلباً، وأعظمهم حلماً، وأسدهم أسداً. أقواهم رأيا، وأحسنهم هديا، وأجملهم طريقة، وأتقىهم روحا، وأطهرهم سريرا، وأوضحهم كلاما، وأثبتهم في السماء، أسلمهم، وألذهم كريمة، وأحسنهم قولا. وأعدلهم حكما، وأوصلهم نسبا، وأطهرهم عرضا، وأكرمهم يدا، وأظهر لهم الحجة، وأمثلهم عزما، و أكرمهم خلقا، وأقدمهم نسبا، وأحسنهم نسبا، وأوسطهم طريقا، وأوضحهم مذهبا، وأكرمهم قدرا، وأشدهم فخرا. حضن صنم، جثة هامدة تحت أقدام صنم، عري في الأخلاق، انتحار في المبادئ، بصيرة يحجبها ضباب التقليد والاتكالية، فأراد الله في الدنيا الخير منه فضلا ونعمة وفضلا. الكرم، فبعث محمداً صلى الله عليه وسلم.

خاتمة بث مدرسي على الرسول صلى الله عليه وسلم

وفي نهاية الحديث نرجو من الله عز وجل أن نكون قد أحسنا الحديث عن نبينا الحبيب، ونعلم أننا مهما تحدثنا عنه فلن نوفيه حقه. بأخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم ونتعلم منه ونقتدي به وسنته ويجب علينا تربية الأجيال القادمة على شخصية رسول الله ولا بد من يوم خصصنا في الاذاعة المدرسية عن شخصية الرسول الكريم وبهذا نكون قد انتهينا من فقرات اذاعتنا الصباحية متمنين لكم التوفيق في دراستكم ونودعكم على امل اللقاء غدا ان شاء الله في امان الله والرعاية.

إذاعة عن النصر النبوي

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله ما غرد بالحيرة والحق، وما اهتدى قلب واشرح، وما ملأنا سعادة وفرحاً، والصلاة والسلام والصلاة والسلام على النبي المطهّر، صاحب الوجه الأشهى، والجبين المزهر، وعلى آله وصحبه أفضل الأنام والمعشر، والصلاة والسلام إلى يوم القيامة والدين، أما بعد:

إن نصرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من أهم أولويات جميع المسلمين. ومن ينصر رسول الله صلى الله عليه وسلم ينصره الله تعالى ويسدد خطاه وينير طريقه ويهديه، خاصة مع المخاطر الكثيرة التي تواجه رسالة الإسلام التي تحاول تشويه الإسلام. صورة أنبل الأنبياء والمرسلين، والتي يديرها العديد من مجموعات الضلال والكذب على رسول الله، لذا أصبحت نصرة الرسول واجبًا فرديًا على كل مسلم ومسلمة. إن نصرة الرسول الكريم لا تكون بالكلام فقط، بل باتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وتنفيذ أوامره ووصاياه، واتباع عهده في نشر الدعوة. الإسلام الدائم، والتمسك بأمور الدين الحنيف والتعاليم التي جاء بها صلى الله عليه وسلم؛ لأن نصرة الرسول تتطلب منا أن نكون قدوة حقيقية للآخرين، حتى نكون خير خلف لخير الأنبياء والمرسلين. المسلمون هم أمة محمد، ويجب علينا جميعا أن نكون بحجم هذا الاسم.

يمكننا أن ننصر الرسول صلى الله عليه وسلم بنشر سيرته بين الناس، وأن نبين للعالم أجمع أخلاق نبينا محمد، وكيف كان يلقب بالصادق الأمين، حتى في أيام الجاهلية. أيها العرب، ويمكننا أن نزيل كل التشوهات التي يتعمد كثير من ضعاف النفوس إلحاقها بالنبي الكريم، وأن نستخدم الحكمة والموعظة الحسنة لنصرته، ونتجنب كل ما يسيء لصورة الإسلام السمحة. الإسلام تجسيد لأخلاق المسلم، وامتداد لرسالة النبي صلى الله عليه وسلم.

بث مدرسي على رسولي قدوتي

بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين الذي أرسل محمداً صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين، وجعله أسوة حسنة وأسوة حسنة للمؤمنين، وحجة لأهل بيته أجمعين. الخلق، كما جعل رسالته عامة للناس كافة، والصلاة والسلام على نبينا الرحيم بالمؤمنين، الذي بعث بمكارم الأخلاق إلى الناس كافة، وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته بإحسان حتى يوم القيامة، زملائي الأعزاء، الآن إلى التالي:

سنتحدث اليوم عن أعظم وأطهر الخلق.. عن الذي ضحى براحته في سبيل أمته. سنتحدث عن قرن الله العظيم، وكمال الإيمان بمحبته وطاعته. وسوف نتنقل بين صفاته ومآثره. نسعد بالحديث عنه، والاستماع إلى روعة أخلاقه. أنت ترتشف من هذا الرحيق وترتشف من ذلك.

في هذا اليوم نقتبس من معالم النبوة وحيا، ونستلهم من طريق الهجرة انتصارا، وأن ربنا -سبحانه وتعالى- قدر نبيه وأثنى عليه أكثر من آية واحدة من كتابه الكريم. تعالي الله بإذنه وسراجا منيرا * وبشر المؤمنين أن لهم من الله فضلا كبيرا * ولا تطع الكافرين والمنافقين واترك أذاهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلاً». الله العظيم حق.

وفي القرآن الكريم ارتبط الأمر بطاعة الله -عز وجل- بطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم. [النساء: 80]إن طاعة الله تعالى هي طاعة رسوله، لأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- هو الذي يطلع العباد على أحكام الله عز وجل، فمن أطاع النبي فهو في الحقيقة أطاع الله عز وجل.

  • و الأن…