وهو الذي يثاب فاعله ولا يبطل الوضوء بتركه، بل ينبغي الحفاظ عليه؛ وبما أن الوضوء له أركان وشروط وسنن، فلا بد من الحفاظ على جميع شروط الوضوء حتى يتم على أكمل وجه، فهو مقدمة للصلاة الصحيحة، وفي مقالنا التالي على موقع المحتويات سنتعرف على الذي يؤجر فاعله ولا يبطل الوضوء بتركه، بل يجب الحفاظ عليه.
وهو الذي يؤجر فاعله ولا يبطل الوضوء بتركه، بل ينبغي الحفاظ عليه
وهو الذي يؤجر فاعله ولا يبطل الوضوء بتركه، بل ينبغي الحفاظ عليه سنن الوضوءومن أبرز سنن الوضوء التسمية في أول الوضوء، واستعمال المسواك، وغسل اليدين 3 مرات في بداية الوضوء، والمبالغة في الفم والاستنشاق، وتخليل اللحية بالماء عن طريق الأصابع، والتكرار غسل أعضاء الوضوء أكثر من مرة، وغير ذلك من السنن.
واجبات الوضوء
للوضوء عدة أركان لا يتم الوضوء بدونها. يجب أن يشتمل الوضوء الشرعي الكامل على جميع الواجبات الستة، وهي:
- يغسل المسلم وجهه. وغسل الوجه يشمل غسل الأنف والفم.
- غسل اليدين للمرافق.
- مسح الرأس بالماء.
- غسل القدمين حتى الكاحلين.
- الترتيب في الوضوء عند غسل الأعضاء، فلا يجوز أن يقدم عضو على آخر.
- غسل الأعضاء متتابعاً دون انقطاع بينها أو فترة من الزمن.
الفرق بين سنن الوضوء وواجباته
فرائض الوضوء ستة، ولا يجب ترك شيء منها حتى يصح الوضوء. وأربعة منها من القرآن، وهي غسل الوجه، وغسل اليدين إلى المرفقين، ومسح الرأس بالماء، وغسل القدمين، واثنتان منها من السنة: النية أو النية. ترتيب. وقد يصل الكثير منها إلى أكثر من سبعين عاماً.
في الختام ، لقد توصلنا إلى معرفة وهو الذي يؤجر فاعله ولا يبطل الوضوء بتركه، بل ينبغي الحفاظ عليه حيث وضحنا الأمر، وبينا سنن الوضوء والفرق بينها وبين الواجبات.