المعلم الحضاري الذي وقف أمامه مهند هو

المعلم المتحضر الذي وقف أمامه مهند هو، يعد موضوع القراءة وخاصة فرع النصوص من المواد المهمة التي تدرس للمتعلمين في المراحل التعليمية المختلفة والتي تهدف إلى توضيح بعض المبادئ والمعلومات المتعلقة باللغة واستخدام مصطلحات جديدة تنمي معارفهم وقدراتهم على التواصل مع الآخرين وخلق ثروة معرفية لهم.

فرع قراءة النصوص

هو فرع من مادة اللغة العربية ويهدف إلى تقديم مجموعة من النصوص بمختلف أنواعها سواء كانت أبيات شعرية أو قصص قصيرة لها هدف محدد يتم إيصالها للمتعلمين بشكل مميز ومختلف. ولذلك انتشر استخدامها بين جميع المراحل التعليمية لما لها من دور كبير ومؤثر في نقل المعرفة والمهارات بشكل جذاب وتروي العديد من الأحداث التي قد تكون تاريخية أو من خيال الكاتب وتهدف إلى إثراء عقول المتعلمين.

المعلم المتحضر الذي وقف أمامه هو مهند

وهذا المصطلح من المصطلحات التي يطلق عليها في اللغة العربية كناية عن أهمية هذا الشيء الذي كان مهند أمامه والذي يشير إلى حضارة وتاريخ عريق، وبذلك تظهر استخدامات اللغة و وذلك لقدرتها على توظيف كلمات كثيرة في مكان صحيح والعمل على تنشيط أذهان الناس للبحث عن معاني هذه الكلمات وسببها ومن هنا كثر البحث عن هذه العبارة لمعرفة المقصود بها. ولذلك فإن الرد على هذه العبارة هو كما يلي:

الاجابة:

• نافورة الملك فهد رحمه الله.

في الختام ، فإن المعلم المتحضر الذي وقف أمامه هو مهند تعتبر هذه النافورة التي تقع على الساحل الشرقي للبحر الأحمر من المعالم التاريخية الهامة التي يعرفها ويحبها الكثيرون.