حكم علاقة الوالدين غير المسلمين بالمال، وهي الأحكام الشرعية التي قد يسأل عنها بعض المسلمين، فالدين الإسلامي يحث على بر الوالدين، والبر هو الطاعة، وهو ضد العصيان والعصيان. .
حكم بر الوالدين في الإسلام
البر هو الخضوع وطاعة الوالدين، وهو ضد العقوق والعقوق. هناك آيات كثيرة في القرآن الكريم تتحدث عن ضرورة بر الوالدين، وفضل برهما العظيم والعظيم. القديم أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا معروفا * واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل «رب ارحمهما كما ربياني صغيرا».ويقول تعالى في آية أخرى: «الإنسان مع والديه حملته أمه وهناً وهناً وفصاله في عامين. أن اشكر الله لي ولوالديك». قدر فبر الوالدين واجب على المسلم، فقد وردت عدة أحاديث تدل على وجوب بر الوالدين والنهي عن عقوقهما، منها ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه: «على الرغم من ذلك» أنف، ثم رغم أنف، ثم رغم أنف». قيل: مَنْ؟ فقال يا رسول الله: من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما، لم يدخل الجنة. وعلى الإنسان أن يعلم أن صلاحه لأهله هو من أسباب دخول الجنة.
حكم علاقة الوالدين غير المسلمين بالمال
في الحديث عن بر الوالدين غير المسلمين والواجب على الوالدين غير المسلمين أن يكبروا بالمال وغيره، لكن بشرط ألا يتعارض هذا البر مع طاعة الله عز وجل. وإذا أمر الوالدان المسلمان أولادهما المسلمين بما فيه الشرك ومعصية الله تعالى فلا طاعة لهما، وقد قال الله تعالى في ذلك: وأحسن إليهم واعدل بينهم إن الله يحب المتقين. عادلة.”وكما ذكرنا سابقاً فإن البر يشمل ربطهم بالمال والمساعدة، والإعانة عليهم، والتحدث معهم فيما فيه خيرهم في الدنيا والآخرة، وذلك الحديث باللين والرفق.