ما هي الرسوم المسيئة للرسول في المجلة الفرنسية .. المجلة المسيئة للرسول

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:59 م

ما هي الرسوم المسيئة للرسول في المجلة الفرنسية والتي انتشرت مؤخرا بشكل كبير بين الفرنسيين؟ وإذ أحدثت تلك الصور المسيئة للرسول -صلى الله عليه وسلم- جدلا كبيرا في جميع أنحاء العالم، فإن ما زاد الطين بلة هو تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول المخططات الإرهابية التي يدبرها المسلمون داخل فرنسا والدول الإسلامية. الإساءة للإسلام بشكل واضح وصريح في خطاباته الأخيرة، وبينما هيا نتعرف على الرسوم المسيئة للرسول في المجلة الفرنسية.

المجلة مسيئة للرسول

تعتبر مجلة شارلي إيبدو من أشهر مجلات الكاريكاتير في فرنسا حتى الآن، إلا أن المجلة عرفت عزمها نشر العديد من الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للإسلام بشكل واضح وصريح، بالإضافة إلى بعض الصور الساخرة الأخرى التي تسخر من الدين الإسلامي بشكل صريح وصريح لكن تعرض مسلمان للاعتداء وهاجم مواطنون في فرنسا مقر المجلة وأطلقوا الرصاص بشكل عشوائي على جميع العاملين فيها عام 2015، ما أدى إلى مقتل نحو 12 من أمهر الرسامين في المجلة..

ما هي الرسوم المسيئة للرسول في المجلة الفرنسية؟

وبعد أن عرض مدرس التاريخ بعض الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول -صلى الله عليه وسلم- وما أدى إلى قتل هذا المعلم، أعلنت صحيفة لانوفيل ريبابليك الفرنسية تضامنها مع مدرس اللغة الفرنسية ونشرت على صفحتها الأولى ما يلي: غلاف مجلة الرسوم الكاريكاتورية الساخرة شارلي إيبدو التي اشتهرت بالسخرية من الدين الإسلامي والرسوم الكاريكاتورية. الإساءة للرسول، ونشر رسوم كاريكاتورية توضح الاستهزاء بالمسلمين والدين الإسلامي، كإعلان من الصحيفة أنها لا تخشى الإرهاب الديني الإسلامي.

إساءة فرنسا للرسول

أساءت فرنسا للرسول صلى الله عليه وسلم بشكل كبير عدة مرات، حيث تعمدت الاستهزاء بالدين الإسلامي والمسلمين، ومن أشهر أحداثها ما يلي:

  • نشرت صحيفة شارلي إيبدو العديد من الرسوم الكاريكاتورية المسيئة لنبي الله محمد.
  • قام أحد مدرسي اللغة الفرنسية بنشر وتوزيع بعض الرسوم الكاريكاتورية على الطلاب والتي تظهر بشكل واضح الإساءة للرسول.
  • الدفاع عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن المسيئين للرسول -صلى الله عليه وسلم- ووصف المسلمين بالإرهابيين.

وفي الختام، أوضحنا إجابة سؤال ما هي الصورة الكاريكاتورية للنبي في صحيفة شارلي إيبدو، وقصة تضامن صحيفة لا نوفيل ريبابليك مع المجلة ونشر غلافها على صفحتها الأولى، وتعمدت المجلة النشر الصور والرسومات المسيئة للرسول.