من هي المرأة الكويتية التي شاركت في إطفاء الآبار؟وبعد حرب الخليج عام 1990م، دارت حروب كثيرة على الأراضي الكويتية والعراقية، وكان هناك تخريب وقصف وتدمير وإحراق لآبار النفط. ومن خلال محتويات الموقع سيتم التعرف على المرأة التي شاركت في إطفاء الآبار، بالإضافة إلى السيرة الذاتية لها.
من هي المرأة الكويتية التي شاركت في إطفاء الآبار؟
المرأة التي شاركت في إطفاء الآبار هي المهندسة الكويتية سارة حسين أكبروهي من أصل وجنسية كويتية، وكانت المهندسة سارة تعمل كمهندسة بترول في الكويت، ولها خبرة كبيرة، حيث ساعدت بخبرتها الفائقة في إطفاء آبار النفط في الكويت، لكثرة الحرائق التي اشتعلت فيها حيث استخدمت تقنيات عالية مثل الصمامات محكمة الغلق والتبريد والعديد من التقنيات الأخرى التي كانت تمتلكها وكان لها دور كبير في إطفاء الحريق بسرعة حيث تعتبر من أبرز الشخصيات التي كان لها دور كبير في إنقاذ الكويت من أزمة كادت أن تؤدي إلى حرق كافة أراضي البلاد.
سيرة سارة أكبر
أهم المعلومات عن المهندسة سارة حسين أكبر يمكن العثور عليها في النقاط التالية:
- الاسم: سارة حسين أكبر.
- ولادة: سنة 1958م.
- العمر: عمرها حوالي 63 أو 64 سنة.
- مسكن: مدينة الكويت.
- المواطنة: الكويت.
- اللغة الأم: عربي.
- اللهجة: اللهجة الكويتية.
- دِين: اعتناق الدين الإسلامي.
- ألما ماتر: جامعة الكويت.
- تخصص: هندسة كيميائية.
- شهادة: بكالوريوس عام 1981م.
- إشغال: مهندس كيميائي ورئيس تنفيذي.
- موظف في: شركة نفط الكويت.
كيف تمت السيطرة على حرائق آبار النفط في الكويت؟
استخدمت المهندسة سارة أكبر العديد من التقنيات العلمية المثالية لإطفاء حرائق آبار النفط في الكويت، وهذا ما ساعد الكويت على تجاوز هذه الأزمة الكبرى، ومن هذه التقنيات العلمية ما يلي:
- تم استخدام المبردات الكيميائية.
- استخدام الماء البارد في جميع الأراضي المحيطة بالآبار.
- وتم العمل على ضخ الطين في آبار الكويت ليتم للأسف خفضه ومنع تدفقه إلى أعلى الآبار.
- وتم تركيب صمامات عند جميع منافذ الآبار لمنع تدفق النفط من وإلى الآبار.
هكذا؛ خاتمة المقال من هي المرأة الكويتية التي شاركت في إطفاء الآبار؟ ومن خلالها تم التعرف على من هي سارة أكبر، بالإضافة إلى السيرة الذاتية لها، وكذلك شرح لكيفية السيطرة على حرائق آبار النفط في الكويت.