لم يستطع ياسر أن يحكي قصة لأخيه بسبب

ياسر لم يستطع أن يروي قصة لأخيه بسبب؟ هناك العديد من الاستراتيجيات التعليمية المستخدمة داخل الفصل الدراسي من أجل التغلب على الملل والركود في المادة العلمية بشكلها التقليدي. يعتبر الأسلوب السردي من الأساليب المستخدمة في تقديم المعلومات بشكل جذاب ومميز لا يمكن نسيانه أو تجاهله، حيث أن سرد القصص يتمتع بمميزات وخصائص كبيرة كإستراتيجية حديثة سهلة التطبيق.

طريقة السرد

تُعرف الطريقة السردية أو السرد القصصي بأنها طريقة حديثة للتعلم تسعى إلى توضيح المفاهيم والمعلومات بشكل مبسط في شكل قصة تحتوي على بيئة وشخصيات وأحداث خيالية، أو من خيال الراوي. قد تكون القصة حقيقية، لكنها في النهاية تسعى لنفس الهدف، وهو اكتساب تجارب جديدة وإضافتها. القديمة وربطها.

ياسر لم يستطع أن يروي قصة لأخيه بسبب ذلك

رواية القصة من الأمور المهمة التي يجب معرفتها وإتقانها. هي وسيلة تستخدم لسرد عدة أحداث أو شخصيات خيالية، وذلك لنقل معلومات معينة أو حكمة وموعظة يسعى صاحب القصة إلى إيصالها للمتعلمين. وهي من أكثر الأساليب التي تجذب انتباه الطلاب والمتعلمين ولها القدرة على توضيح المفاهيم المجردة لتسهيل الحفظ أو التذكر، ومن هنا يمكننا معرفة سبب عدم تمكن ياسر من رواية قصة لأخيه :

الاجابة:

• لأنه ليس لديه ما يكفي من المعلومات أو المعرفة التي تساعده على رواية القصة لأخيه.

أهمية رواية القصص

إن لسرد القصص أهمية كبيرة للناس بشكل عام والمتعلمين بشكل خاص، وتتمثل تلك الأهمية في ما يلي:

• جذب الانتباه نحو المعلومات والمعرفة المقدمة.
• التخلص من ركود المادة العلمية.
• سهولة حفظ وتذكر المعلومات.
• البعد عن الطريقة التقليدية في التعليم وسرد المعلومات لفظياً.
• تنمية الخيال والتفكير لدى المتعلمين.
• البعد عن الأفكار السلبية وتوسيع الأفق.

.في نهايةالمطاف لم يستطع ياسر أن يحكي قصة لأخيه بسبب جهله أو قلة المعلومات المتوفرة لديه، لذلك لا بد من امتلاك عدة مهارات تتعلق بسرد القصص والروايات التي تسهل على الجميع فهم المعلومة وتثبيتها في ذهنه.