ومن الحكمة في مشروعية العيد شكر الله تعالى على إتمام العبادات الصيام والحج. العيد هو كل ما يعود ويتكرر باستمرار، والعيد في الإسلام يرتبط مباشرة بالعبادات والطاعات. الحج.
ومن الحكمة في مشروعية العيد شكر الله تعالى على إتمام العبادات الصيام والحج.
ومن الحكمة في مشروعية العيد شكر الله تعالى على إتمام عبادة الصيام والحج. العبارة صحيحةلقد فرض الله تعالى علينا العيدين لعدة أحكام منها:
- التذكير بالشرائع التي جاء بها الإسلام، ومنها صلاة العيد، وتكبير الله عز وجل.
- العيد دليل على اجتماع المسلمين ومحبتهم ورحمتهم ومودتهم.
- العيد هو وسيلة يشكر بها المسلم ربه على النعم التي أنعم بها عليه.
- العيد وسيلة فرح حلال ومباح ومشروع، لا يوجد فيه ما يخالف تعاليم الإسلام.
- العيد هو وسيلة لتمييز الدين الإسلامي عن غيره من الديانات الوضعية. وفي العيد تظهر قوة الإسلام والمسلمين، وتقوى قوتهم، ويرى الكفار كثرتهم، فيخافونهم ويرهبونهم.
- العيد هو شكر لله تعالى الذي أنعم على عباده بإتمام إحدى أهم العبادات وهي الحج والصيام.
من المظاهر الحسنة في يوم العيد
هناك عدد من الإطلالات الجميلة التي ترتبط بشكل مباشر بأيام عيد الفطر وعيد الأضحى، ومن أبرزها:
- صلاة العيد، قال بعض العلماء إنها واجبة على المسلمين أينما كانوا.
- خطبة العيد، هي خطبة تقام قبل صلاة العيد.
- التكبير لارتباطه بالعيدين، وسنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، أنهم كانوا يفتتحون التكبير في الساحات والبيوت والمساجد في اليوم والعشية العيد.
- إن التطيب والتزين من أبرز مظاهر العيد التي حثنا النبي صلى الله عليه وسلم على تطبيقها.
- لبس أجمل الثياب وأفضلها، فهو سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لم يترك.
- زيارة الأرحام، أهم ما في العيد هو التواصل بين أفراد الأسرة الواحدة لزيادة الرحمة ونيل الأجر والخير.
في الختام ، لقد توصلنا إلى معرفة ومن الحكمة في مشروعية العيد شكر الله تعالى على إتمام العبادات الصيام والحج. وبينا مدى مشروعية هذا الأمر، كما تعرفنا على المظاهر الحسنة يوم العيد، كما أوضح أهم هذه الجوانب الخاصة بعيدي الفطر والأضحى استبعاد الأيام الأخرى.