الفكرة الرئيسية من هذا النص هي

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:07 م

الفكرة الرئيسية لهذا النص هي ماذا؟ حيث أن كل نص أدبي ومقال له محتوى وفكرة رئيسية محددة يدور حولها ذلك النص، وذلك للتعبير عن المشاعر والفكرة التي يريد الكاتب إيصالها، ويتجلى ذلك في كل من الشعر والقصص والروايات، حيث ينتمي كل منهما إلى نظام يعتمد على الجانب النفسي والعاطفي.

الفكرة الرئيسية لهذا النص هي

الفكرة الرئيسية لهذا النص هي وفاة الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنههو أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي. لُقب بالفاروق لعدله. وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، وثاني الخلفاء الراشدين، وصاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن أشهر وأعظم قادتهم. دين الاسلام.

تولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخلافة بعد وفاة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، في الثالث والعشرين من أغسطس سنة 634م، الموافق العشرين. -الثاني من شهر جمادي الآخرة سنة 13 هـ. كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه قاضياً عادياً وخبيراً، وكان عادلاً، كل الناس مصونون من الظلم، سواء كانوا مسلمين أو غيرهم، لذلك لقب بالفاروق. وكان يُلقب أيضاً بأبي حفص وأمير المؤمنين. توفي رضي الله عنه سنة 23 هـ، الموافق 26 ذي الحجة، بالمدينة المنورة بالحجاز.

نسب عمر بن الخطاب رضي الله عنه

ولد عمر بن الخطاب رضي الله عنه بمكة المكرمة. والده: الخطاب بن نفيل بن عبد العزة، وأمه حنتمة بنت هاشم بن المغيرة. وله شقيقان: زيد بن الخطاب وفاطمة بنت الخطاب. وزوجاته رضي الله عنه أم كلثوم بنت علي. ابن أبي طالب رضي الله عنه، وقريبة بنت أبي أمية، وزينب بنت مزن، وأم كلثوم، ومليكة بنت جارول، وعاتكة بنت زيد، وجميلة بنت ثابت، وأم حكيم بنت الحارث، وذرية عمر بن الخطاب. رضي الله عنه: عبيد الله، زيد الأصغر، زيد الأكبر، وعبد الله رقية، أبو شهما عبد الرحمن الأسطى، حفصة، عبد الرحمن الأكبر، فاطمة، عبد الرحمن. الأصغر وعياد وعاصم.

بعض من إنجازات عمر بن الخطاب رضي الله عنه

أنشأ عمر بن الخطاب رضي الله عنه التقويم الهجري، بالإضافة إلى أن الإسلام وصل إلى حد كبير في عهده، واتسع نطاق الدولة الإسلامية في عهده حتى شملت مصر والعراق وليبيا وفارس والشام وخراسان وأرمينيا الجنوبية والأناضول، ودخل الله رضي الله عنه القدس تحت حكم الإسلام والمسلمين.

ونتيجة لذلك التوسع شملت الدولة الإسلامية جميع أراضي الإمبراطوريتين الساسانية والفارسية ونحو ثلثي الأراضي البيزنطية. كان عمر بن الخطاب عبقريًا في المعارك العسكرية من خلال حملاته المتعددة المنظمة، والتي بدورها تمكنت من فتح الإمبراطورية الفارسية بأكملها في أقل من عامين.

وقد روى عمر بن الخطاب رضي الله عنه أحاديث كثيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وشهد معه مناظر وغزوات كثيرة. وكان طوال فترة خلافته مستشارًا عسكريًا له فيما يتعلق بعباقرته العسكريين والإستراتيجيين، وقد ساعد عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبا بكر الصديق رضي الله عنه كثيرًا في الحملات العسكرية، وخاصة حروب الردة، كما قال أبو بكر الصديق ذات مرة: “ما في الأرض رجل أحب إلي من عمر”. “.

وكان أبو بكر الصديق رضي الله عنه يستشير عمر بن الخطاب رضي الله عنه في أمر القادة العسكريين أثناء تعيينه وعزلهم، حيث كان أبو بكر الصديق ولياً على سعيد بن العاص على جيش الفتح، ثم عزله بعد ذلك حتى قبل أن يبدأ عمله، ليعترض عمر بن الخطاب رضي الله عنه على ذلك، وبالإضافة إلى ذلك وكان تميزه العسكري رضي الله عنه قائداً عادلاً منصفاً للمسلمين وغيرهم، لذلك لقب بالفاروق أي الشخص القادر على التمييز بين الحق والباطل.

في النهاية ، سنعرف ذلك الفكرة الرئيسية لهذا النص هي وفاة الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثاني الخلفاء الراشدين وأحد العشرة المبشرين بالجنة، حيث توفي سنة 23هـ الموافق يوم 26 ذي الحجة بالمدينة المنورة بالحجاز.