فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا دليل

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:31 م

فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ماذا؟ فالعبادات في الشريعة الإسلامية، لكل منها تعريف خاص بها يشتمل على معناها وأركانها، وأحياناً تتعدى ذلك إلى شروطها، كما وردت تلك العبادات في القرآن الكريم، مثل: كالعبادة الخاصة بقول الله تعالى: “فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يعمل سوءاً”. باعتباره رب عبادة أي شخص.

فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا

فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا. لو سمحت لقول الله عز وجل: “قل إنما أنا بشر مثلكم”. وقد أوحى إلي أن إلهكم إله واحد. “فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً” دليل الرجاء، والرجاء عبادة قلبية صالحة لا تصح إلا لله تعالى. وهي كالتوبة، والثقة، والذل، والخوف، والمحبة، والخوف، وغيرها.

كما أن عبادة الأمل عبادة صالحة يجب على جميع العباد أن يتحلوا بها حتى ينالوا رضوان الله عز وجل، والأمل يتمثل في عبادة الله وحده لا شريك له، والأعمال الصالحة كالصيام والزكاة والحج. والصلاة والزكاة والجهاد في سبيل الله وغير ذلك، كما قال العلامة الراغب الأصفهاني إن الرجاء هو: “الظن الذي يقتضي حدوث ووقوع الشيء الذي فيه خير ولذة”. “.

الأمل في القرآن الكريم

لقد ورد ذكر الأمل في القرآن الكريم بجميع معانيه في مواضع كثيرة منها:

  • يقول الله تعالى في سورة النساء: “ولا تهنوا في طلب الناس إن تألمتم فإنهم سيألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجى”. وكان الله عليما حكيما».
  • يقول الله تعالى في سورة التوبة: “وآخرون لأمر الله مرجئون”. فإما أن يعذبهم، وإما أن يتوب إليهم.
  • ويقول الله تعالى في سورة الكهف: “قل إنما أنا بشر مثلكم”. لقد أوحى إلي أن إلهكم إله واحد. فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً».
  • يقول الله تعالى في سورة فاطر: “إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور”.
  • يقول الله تعالى: “وما لكم لا ترجون خشية الله؟”

وفي النهاية سنعلم أن قوله تعالى فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا. الرجاء، فالرجاء عبادة قلبية صالحة خاصة بالله تعالى وحده، ولا تصح إلا به، كما قال الله تعالى عنها في كتابه العزيز: «فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً وليعمل عملاً صالحاً» ولا يشرك بعبادة ربه أحداً». أ”.