فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: لو يعلمون ما في الخروج لبقوا إليه وقد ورد الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهو حديث يحث المسلمين على فعل من الطاعات المهمة التي فيها الأجر العظيم والثواب الجزيل.
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: لو يعلمون ما في الخروج لبقوا إليه
ولو علموا ما في النزوح لبقوا به. وهو حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم، والحديث توجيه من النبي -صلى الله عليه وسلم- للأمة الإسلامية من أجل المسارعة إلى القيام. الأعمال الفاضلة المتعلقة بالصلاة والتبكير، ومن ذلك التبكير بالصلاة قبل دخول وقتها لنيل الأجر، ونص الحديث: عن أبي هريرة قال: (لو يعرف الناس ماذا في الاتصال والطبقة الأول, ثم لم وجدوا إلا إذا الذي – التي إنهم يقللون من شأنهم عليه لا تعول, حتى لو هم يعرفون ماذا في الإزاحة للبقاء في المقدمة آلية, حتى لو هم يعرفون ماذا في الظلام والصباح, لقد كانوا متوهمين حتى لو زحف).
لو أنهم يعلمون ما في التشريد معنى التشريد
وفي الختام، وصلنا إلى معرفة فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: لو يعلمون ما في الخروج لبقوا إليه حيث بينا صحة الحديث، وتعرفنا على معنى الإزاحة في الحديث.