متى توفي مالك بن الحويرث؟ ومن الأسئلة التي سيتم الإجابة عليها في هذا المقال، تجدر الإشارة إلى أن مالك بن الحويرث هو الذي لقبه الرسول صلى الله عليه وسلم بأبي سليمان، وفيما يلي تاريخ وفاته.
متى توفي مالك بن الحويرث؟
توفي مالك بن الحويرث وفي السنة الرابعة والسبعين للهجرةونشأ ودفن بمدينة البصرة، حيث قال: «أتيت النبي في جماعة من قومي، فأقمنا عنده عشرين ليلة، وكان رفيقًا رحيمًا».[1]
الصحابي الجليل مالك بن الحويرث أقام عند النبي صلى الله عليه وسلم
وأقام الصحابي الجليل مالك بن الحويرث مع النبي صلى الله عليه وسلم: 20 ليلة، وكان رضي الله عنه من الصحابة الذين حرصوا على نشر الدين الإسلامي، و وتعليم الإيمان القويم والأخلاق الحميدة.
حديث الصحابي الجليل مالك بن الحويرث
وفيما يلي بيان حديث الصحابي الجليل مالك بن الحويرث:
وعن مالك بن الحويرث صاحب النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله عز وجل إذا أراد أن يخلق عبدا فجامع رجل امرأة وكان ماءه في كل عرق وعضو، فإذا كان اليوم السابع جامعه. فأحضر الله كل ذلك السباق له دون آدم بأي صورة شاء، ركبك.
وهنا رأينا: متى توفي مالك بن الحويرث؟ وتبين أنه من أشد الصحابة حرصاً على نشر التعاليم الإسلامية والعقيدة الصحيحة، حيث كان يبيت مع الرسول صلى الله عليه وسلم ليعلمه كل ما يتعلق بالإسلام. ، ثم سعى إلى نشر ذلك.