يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:15 م

والإجماع هو أحد مصادر الفقه المعتمدة شرعا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم. صح أو خطأ، فالإجماع هو اتفاق العلماء والأئمة والفقهاء واجتماعهم على مسألة من مسائل الدين التي وقع فيها خلاف. أقوال وأفعال “السنة النبوية الشريفة”.

والإجماع هو أحد مصادر الفقه المعتمدة شرعا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم.

والإجماع هو أحد مصادر الفقه المعتمدة شرعا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم. العبارة خاطئة حيث لا يعتبر الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم، لأن الناس لم يكونوا بحاجة لذلك في ذلك الوقت، لذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان صلى الله عليه وسلم فيهم فاستشاره فيما احتاروا فيه، أي أن الإجماع لم يكن موجودا مصدرا للتشريع إلا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم في مختلف عصور الإسلام. ، كما هو الحال في عصرنا الحالي.

كما أن الإجماع هو اجتماع واتفاق الفقهاء والعلماء والباحثين القانونيين والمجتهدين افتراض وجود صنف جديد من الأرز وعند محاولة زراعتهإن أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمر معين واتفاق عليه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يصح “فالإجماع يجب أن يكون من عامة الناس، بل يجب أن يكون ممن هو مؤهل لذلك، كما أن كلمة الإجماع مشتقة من كلمتي الاتفاق والجمع، كما جاء في قول الله تعالى: “” اجمعوا أموركم، كما قال الله تعالى: “واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا”.

ما هي الأدلة الحجية على الإجماع؟

والإجماع هو المصدر الثالث للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. والإجماع حجة من الحجج القطعية لجميع المسلمين، ويجب الاعتماد عليه والعمل به، وتدل على حجيةه أدلة كثيرة منها:

  • أولاً من القرآن الكريم: قال الله تعالى: “ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله”. خاشعين وسوء القدر» كما قال الله تعالى: «واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا».
  • ثانياً: من السنة النبوية الشريفة: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تجتمع أمتي على ضلالة». وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع رباط الإسلام من عنقه».

قال الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: «إذا سئل أحدكم عن شيء فلينظر في كتاب الله، فإن لم يجده في كتاب الله فلينظر» له أن ينظر في سنة رسول الله. .

وفي النهاية عرفنا أن هذه العبارة والإجماع هو أحد مصادر الفقه المعتمدة شرعا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم. لقد كان الناس المخطئون في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اختلف أحدهم في أمر الدين أو اختلط عليه الأمر لجأوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه الصلاة والسلام ليحكم لهم فيه ويبين الحكم الصحيح. صلى الله عليه وسلم.