المطر نعمة من نعم الله التي حرم أن ينسبها إلى غيره. فالمطر من النعم التي أنعم الله تعالى على عباده، وبه يحيا الإنسان والحيوان والنبات، وهو من أعظم نعم الخالق.
المطر نعمة من نعم الله التي حرم أن ينسبها إلى غيره.
الجواب صحيححيث أن نعمة المطر نعمة لا تقدر بثمن، إلا أن قلة المطر واحتباسه وعدم هطوله قد يؤدي إلى مشاكل كثيرة وخلل بيئي، ومن أهم الأسباب التي تؤدي إلى احتباسه: ذنوب العباد وذنوبهم. والمعصية إذا جاوزت حدها، وامتناع الناس عن إخراج الزكاة، والابتعاد عن التكافل والتراحم بين الناس، وكذلك عدم مساعدة الفقراء والمحتاجين، والتكبر والتكبر على الناس، وغير ذلك من الأسباب.
هكذا؛ تم الوصول إلى نهاية هذه المقالة القصيرة بعد إنشاء الملف الشخصي المطر نعمة من نعم الله التي لا يجوز أن ينسبها إلا إليه. وقد تبين هل تعود نعمة المطر إلى غير الله تعالى؟