مثال على عرض الحلقة حيث ظهر التجويد العلمي الشرعي بعد الانفتاح الإسلامي واتساع المجال الإسلامي من أجل حماية القرآن الكريم، واللغة العربية من أخطاء القراءة نتيجة دخول الكثير من غير العرب في الإسلام، التجلي الحلقي هو قاعدة من أحكام التجويد،
مثال على عرض الحلقة
وفي كتاب الله الكريم الكثير من الآيات الكريمة التي يجب نطقها في بعض كلماتها بسبب التقاء الساكنة “النون” و”التنوين” مع أحد حروف العلة، وذلك على النحو التالي:
- والتجلي بين كل من كلمتي العذاب والألم، في قول الله تعالى: “فإن تابوا كان خيراً لهم وإن تولوا يعذبهم الله عذاباً أليماً في الدنيا والآخرة” وما بعدها.” “وما من ولي في الأرض ولا نصير”.
- البيان يقع بين كل من كلمتي آمن، إذ في آخر كلمة رجل النون الساكنة، وبعد النون الساكنة حرف الألف في كلمة آمن، لذا وجب الإظهار، في قوله تعالى: : «إن مسجد الله لا يعمره إلا من آمن بالله».
- والتجلي الذي يقع بين كل من كلمتي المبتعدين، في قول الله تعالى في كتابه العزيز: “وَنَهَوْا عَنْهُ وَانْتَأَوْا عَنْهُ وَيَهْلِكُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ”. “
- والتجلي يقع بين كل من الكلمتين من وآل، إذ في آخر الكلمة من هناك نون ساكنة، وبعد النون الساكنة يوجد حرف الألف في كلمة آل، فيجب الإظهار، في قوله تعالى: “وقال رجل مؤمن من آل فرعون”.
- التجلي بين كل من الكلمتين قم وهاد، ففي آخر كلمة قم نون تنوين، وبعد التنوين يوجد حرف الهاء في كلمة هاد، فيجب الظهور، في قول الله تعالى. تعالى: “ولكل قوم هاد”.
ما هو عرض الحلقة
العشتار هو أحد أحكام علم التجويد، وهو إخراج كل حرف من مخرجه الأصلي، من غير زيادة ولا نقص ولا غناء. أو التنوين حيث يأتي الاسم ساكنا أو التنوين قبل هذه الحروف. وهنا لا بد من وضع حكم التجلي، كالإظهار بين “قوم عاد” في قول الله تعالى: “وقال الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه؟” لماذا هذا؟
وفي النهاية، نحن نعرف ذلك مثال على عرض الحلقة ولما كان الواقع بين كل من كلمتي رجل وونعون أن في آخر كلمة رجل نون ساكنة، وبعد النون الساكنة حرف الياء في الساكن، فيجب لتظهر في قول الله تعالى: “” وينهون عنه وينأون عنه وهلكوا إلا أنفسهم وما يشعرون”.”