الزبور هو الكتاب الذي نزل على أحد الأسئلة المهمة لجميع الناس لمعرفة المعلومات التاريخية عن أهم الكتب السماوية، التي نزلت على أنبياء الله عز وجل، وكان هدى للإنسان لاتباع السماويات التعليمات والابتعاد عن الشهوات واتباع الشياطين.
الزبور هو الكتاب الذي أنزل علي
كتاب الزبور هو أحد الكتب السماوية القديمة، التي نزلت في العهد القديم، والزبور هو الكتاب الذي نزل على:
- نزلت المزامير على سيدنا داود.
كتاب المزامير
والزبور هو الكتاب المنزل على سيدنا داود عليه السلام كما جاء في القرآن الكريم، لقول الله تعالى: “”وربك أعلم بمن في السماوات والأرض ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا. وفيه حكم لا حلال ولا حرام، ولكنه اشتمل على حكم ومواعظ على ما روي عن القرطبي.
كتاب المزامير له أيضًا اسم المزمور. وهو أول سفر من أسفار الكتابات، والقسم الثالث من الأسفار المقدسة المكتوبة باللغة العبرية. يحتوي الكتاب على مختارات من المزامير الفردية، ويوجد 150 تقاليد مسيحية ويهودية وغربية في جميع الكنائس المسيحية الشرقية. يعود تاريخها إلى أقل من 5 قرون، وهي مقتبسة من ترنيمة كنعانية، ويعتقد الكثيرون أنها نشأت في مملكة يهوذا الجنوبية التي يرتبط اسمها بمعبد القدس. تم استخدام الزبور في الطقوس اليهودية القديمة، والعبادة المسيحية، والمسيحية الشرقية، والأرثوذكسية الشرقية.
وكان سيدنا داود عليه السلام يتمتع بصوت حسن، فإذا بدأ بتلاوة المزامير اجتمع إليه الإنس والجن والطير والوحوش من كل مكان، ليسمعوا إلى صوته الجميل.
سيدنا داود
سيدنا داود أو داود هو ثاني ملوك مملكة إسرائيل الموحدة عام 1011 قبل الميلاد، ومن أنبياء الله عز وجل إلى بني إسرائيل كما جاء في القرآن الكريم، ولكنه يعتبر عند اليهود ملك وليس نبي، وقد جاء في القرآن الكريم أن سيدنا داود نجح في قتل جالوت الذي حارب اليهود، لما جاء في سورة البقرة: “”فهزموهم بإذن الله، وقتل داود جالوت، وآتاه الله الملك والحكمة، وعلمه ما يشاء. إنهم لبعض فسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين.
وقد وصلنا إلى نهاية السؤال عن الزبور وهو الكتاب الذي نزل علي والذي وضحنا فيه جميع المعلومات المطلوبة عن كتابة الزبور ونبي الله داود.