الماء الطهور هو الذي لم يتغير بالنجاسه

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:43 م

والماء الطهور هو الذي لم يتغير بالنجاسة صح أم خطأ، حيث الوضوء والوضوء شرطان للصلاة، ولا تصح بدونهما. فالغسل واجب على كل من الحائض، والنفاس، والرطب، ونحو ذلك قبل أداء الصلاة، للطهارة.

والماء الطهور هو الذي لم يتغير بالنجاسة

العبارة صحيحة إن الماء الطاهر هو الذي لم يتغير بالنجاسة، فبقي على حالته الأصلية، ولم يتغير لونه، ولا رائحته، ولا طعمه، فالماء النجس هو الماء الذي تغير إحدى خواصه الثلاث، لونه. أو رائحة أو طعم، كما قال الله تعالى: “وأنزلنا من السماء ماءً طهوراً”، كما قال الله تعالى: “وإذ يغشيكم النعاس حرزاً منه وأنزل عليكم من السماء ماءً” ليطهرك به ويذهب عنك الرجس “. الشيطان.” وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في الماء الطهور: «الماء طهور لا ينجسه شيء». “.

ما هي سنن الوضوء؟

وقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمور كثيرة تتعلق بالوضوء، منها ما يلي:

  • ملصق: حيث روي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «استدعى ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الوضوء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقال صلى الله عليه وسلم: هل عند أحدكم الماء؟ فأدخل يده في الماء وقال: توضأ باسم الله.
  • الغسل والاستنشاق: حيث روي عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه أنه قال في صفة وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فتمضمض، واستنشق، وتمضمض ثلاثا».
  • الاستنشاق المفرط: بدليل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائمًا».
  • مسح كل الرأس: بدليل ما روي عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه أنه قال في صفة وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثم مسح برأسه» بيديه، مستقبلهما إلى الأمام والخلف، يبدأ بمقدم رأسه حتى يصل بهما إلى قفا رأسه، ثم يردهما إلى المكان الذي بدأ منه». .
  • الإطالة والتأخير: ويدل على ذلك ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أمتي تدعى يوم القيامة بالوضوء، فمن استطاع منكم أن يتوضأ» الانفجارات طويلة، دعه يفعل ذلك.
  • لا تهدر الماء: حيث جاء عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يغتسل، أو يغتسل، بالصاع». إلى خمسة أمداد، والوضوء بالمد».
  • التشهد والدعاء عند الانتهاء من الوضوء: حيث روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: «من توضأ فأحسن الوضوء، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله. “ولها ثمانية أبواب الجنة يدخل منها من يشاء.”
  • تخليل اللحية الكثيفة: ويدل على ذلك ما روي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «كان إذا توضأ أخذ قبضة من ماء، فوضعها تحت حنكه، ثم دلك بها لحيته». فقل: هكذا أمرني ربي».
  • التثليث حيث روي عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه قال: “ألا أدلكم على وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ ثم توضأ ثلاثاً».

وفي النهاية، نحن نعرف ذلك والماء الطهور هو الذي لم يتغير بالنجاسة وهو الماء الذي لم تتغير فيه رائحته أو طعمه أو لونه مهما كان، أما الماء الذي تغيرت فيه إحدى خواصه الثلاث سواء كانت الرائحة أو الطعم أو اللون فهو ماء نجس و لا يتم تنقيته.