أعلنت الهيئة العامة للزكاة والدخل في المملكة العربية السعودية عن السلع المعفاة من ضريبة القيمة المضافة في السعودية، وتعتمد الهيئة على مجموعة من القوائم التي نظمتها ويطبق عليها ذلك القانون، حيث أن المملكة يفرض منذ بداية يوليو الجاري ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15% على السلع المحلية في الدولة وكذلك السلع المستوردة من الخارج، وذلك في إطار دعم الموازنة الاقتصادية وزيادة الموارد في المملكة. المملكة العربية السعودية.
السلع المعفاة من ضريبة القيمة المضافة في السعودية
هناك العديد من السلع المعفاة من ضريبة القيمة المضافة، وفيما يلي تفصيل لها:
- الأدوية والمعدات الطبية المحددة من قبل وزارة الصحة في المملكة العربية السعودية.
- توريد البلاتين والذهب والفضة للاستثمار.
- توريد وسائل النقل المؤهلة وأي خدمات ذات صلة.
- الخدمات المستوردة من قبل غير المقيمين من دول مجلس التعاون.
- إصدار وتجديد رخص القيادة.
- الصادرات إلى خارج دول مجلس التعاون الخليجي.
- الخدمات المتعلقة بالنقل الدولي للخدمات والبضائع.
- بيع العقارات السكنية وتأجير العقارات السكنية.
- إصدار جوازات السفر.
- حسابات التوفير والودائع والحسابات الجارية.
أنظر أيضا: الفئات المعفاة من ضريبة القيمة المضافة 1441-2023
السلع المعفاة من ضريبة القيمة المضافة
في كثير من الأحيان يصعب على المتابع الاطلاع على القوائم عن طريق القراءة المباشرة، ولذلك يلجأ إلى الملفات التي يمكن الاطلاع عليها في كل الأوقات بشكل مباشر مع أو بدون الاتصال بالإنترنت، بما في ذلك السلع المعفاة من ضريبة القيمة المضافة (pdf) )، في إطار التفاصيل الكاملة حول هذه القضية المهمة، ويمكن الوصول إلى التفاصيل الشاملة، بما في ذلك السلع المعفاة من ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15% «من هنا».
كيف أحسب ضريبة الـ 15%؟
تتلخص صيغة حساب الضريبة في ضرب معدل الضريبة المضافة إلى كل واحد في سعر السلعة. على سبيل المثال سلعة سعرها 200 ريال والضريبة 15% فيكون سعر السلعة 200*1.15=230 ريال سعودي، وعند إضافة الضريبة إلى سعر السلعة تكون المعادلة قسمة سعر السلعة مع ضريبتها على نسبة الضريبة مضافاً إليها واحد صحيح، أي حسب المعادلة السابقة 200 / 1.05 = 200 ريال سعودي، وبذلك يصل إلى السلعة قبل إضافة الضريبة.
بعد أن أعلنت المملكة العربية السعودية زيادة ضريبة القيمة المضافة من 5% إلى 15%، أصبح معرفة حسابها، وكذلك السلع التي لا تدخل ضمن النطاق المعفى من هذه الضريبة، أمراً مهماً للكثير من المقيمين في المملكة العربية السعودية سواء مواطنين أو وافدين.