ما المقصود بيوم الفرقان

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:50 م

ما المقصود بيوم المعيار؟ ولما كانت كلمة الفرقان كلمة وردت في القرآن الكريم عدة مرات ولها معان ودلالات كثيرة فقد قيل أن المراد بها هو القرآن الكريم ، ولكن المراد بهذه الكلمة يختلف عن المراد به. يقصد به يوم الفرقان. ذاكرة إسلامية عظيمة.

ما المقصود بيوم المعيار؟

ما المقصود بيوم المعيار؟ إنه يوم غزوة بدر وتسمى غزوة بدر أيضًا غزوة بدر الكبرى ، كما سميت على اسم غزوة بدر ، ودارت تلك المعركة في السنة الثانية للهجرة في السابع عشر من شهر رمضان الموافق سنة 624 م ، خاصة في الثالث عشر من شهر آذار ، وقائد تلك المعركة هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت المعركة بين المسلمين وقريش وحلفائها من العرب ، وكان أمير قريش عمرو بن هشام المخزومي القرشي ، وكانت غزوة بدر أولى غزوات المسلمين على الإطلاق. المكرمه

ما ورد في القرآن الكريم عن معركة بدر

يحتوي القرآن الكريم على العديد من الآيات الكريمة التي تتحدث عن غزوة بدر العظيمة ، ومنها ما يلي:

  • قال الله تعالى في سورة العمران: “وَإِذَا قَوْلَتْ صَحَاحًا مِنْ أَهْلِكَ تَجْرُونَ الْمُؤْمِنِينَ لِلْقَتَالِ ، و اللَّهُ يَسْمِيعُ عَلِيمًا * بِقَائِمِكَ فِصَيلَانَ. وإن فشلت والله ولي وليهم ، وفي الله يتكل المؤمنون * وبالفعل نصرك الله على بدر وأنت مذل ومذل. فاتق الله أن تكون شاكرا * عندما تقول للمؤمنين: يكفيك أن ربك يعطيك ثلاثة آلاف من الملائكة ، ينزلون * نعم ، إذا كنت صبورًا وخائفًا ، ويأتون إليك من بعيد. . ربك يعينك بخمسة آلاف من الملائكة معا. “
  • يقول الله تعالى: “يا رسول الله ، حرض المؤمنين على القتال إذا صبر عشرون منكم سيهزمون مائتين ، وإن كان منك مئة تغلب على ألف ممن كفروا لأنهم قوم لا يؤمنون”. تفهم * الآن قد خفف الله حملك وعلم أن فيك ضعف. إذا صبر مائة منكم يستطيعون هزيمة مائتي وإن كان ألف منكم سيهزم ألفان إن شاء الله والله مع الصابرين * ما كان لنبي أن يكون له سجناء حتى يفاقمه. قلب. أنتم تريدون خيرات الدنيا ، والله يريد الآخرة ، والله عزيز حكيم “.
  • كما ورد في السنة النبوية الشريفة ، ما ورد عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – أنه قال: (خفوا في أعيننا حتى قلت لرجل بجواري أترونهم). سبعون؟ قال: أراهم مائة ، حتى أخذنا رجلاً وسألناه ، فقال: كنا ألفًا.

ما المقصود بالمعيار؟

اختلفت الآراء في المراد بالمعيار ، فأشيع القولين من الأقوال ، إذ قيل: المعيار هو القرآن الكريم ، وسبب تسميته هو تمييزه بين الحق والباطل ، وانقسامه بين المؤمن والكافر ، ولأنه يحتوي على بيان من شريعة الله تعالى لما هو مباح ومحروم ، كما قال الله تعالى في سورة العمران: “قبل هدى للناس ، وأنزل معيار. حقًا ، أولئك الذين كفروا بآيات الله سيواجهون عقابًا شديدًا. والله القدير صاحب الانتقام “. كما ابتدأ الله تعالى سورة الفرقان بقوله: “طوبى لمن أنزل المعيار لعبده فيكون نذيرًا للعالمين”. وقيل أيضا أن الفرقان اسم لكل كتاب نزل من عند الله تعالى سواء كان القرآن الكريم أو غيره من الكتب السماوية ، كما يدل على ذلك قول الله تعالى في سورة الأنبياء: ، أعطينا موسى وهارون المعيار ، نورًا ساطعًا وتذكيرًا للصالحين “.

في النهاية سنعرف ما المقصود بيوم المعيار؟ إنه يوم غزوة بدر ، وتسمى غزوة بدر أيضًا غزوة بدر الكبرى ، كما سميت غزوة بدر ، ودارت تلك المعركة في السنة الثانية للهجرة في السابع عشر من القرن الماضي. شهر رمضان الموافق 624 م وخاصة في الثالث عشر من مارس.