عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها.

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:53 م

لما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة المنورة استطاعت أم سلمة أن تهاجر مع زوجها. ولما كانت أم سلمة هند بنت أبي أمية المخزونية ، كانت من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم قبل هجرة الرسول من مكة إلى المدينة المنورة. تزوج أبو سلمة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

لما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة المنورة استطاعت أم سلمة أن تهاجر مع زوجها.

العبارة خاطئة لما أرادت أم سلامة رضي الله عنها الهجرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة لم يوافق أهلها على ذلك ومنعوها. لكن سرعان ما تركوها تغادر مع ابنها ، وتعتبر تلك الهجرة الهجرة الثانية لها ، حيث هاجرت مع زوجها أبي سلامة بن عبد الأسد من مكة إلى الحبشة بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم.

وهي هند بنت أبي أمية أم المؤمنين ، وزوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم. كانت تسمى أم سلمة ، ولدت في العام 28 قبل الهجرة. سلامة بن عبد الأسد قبل زواجها من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

لها خمسة أشقاء وأربعة ذكور وبنت: عبد الله بن أبي أمية ، زهير بن أبي أمية ، المهاجر بن أبي أمية ، عامر بن أبي أمية ، أكبر الأقارب ابنة أبي أمية. شهد أبي سلامة ودرة بنت أبي سلامة وزينب بنت أبي سلامة وأم سلامة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوات كثيرة ، وكان يأخذ رأيها يوم الحديبية لأنها كانت كذلك. من العقل والرأي الصحيح.

رواية أم سلمة في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

كانت أم سلامة من أمهات المؤمنين وزوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم. لذلك وبعد وفاة رسول الله سأل الصحابة رضي الله عنهم أم سلامة رضي الله عنها عن أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. وفيه رواية عن أبي سلمة رضي الله عنها ، وعن فاطمة الزهراء ابنه رسول الله صلى الله عليه وسلم.

مكانة أم سلامة رضي الله عنها

وتعتبر أم سلمة سبباً في نزول بعض الآيات الشريفة ، فقد رُوِيَت عن مجاهد بن جبر أنها قالت ذات يوم: يا رسول الله إن الرجال يغزون ولا نغزو إلا عندنا. فقط نصف الميراث “. ثم نزل الوحي بقوله تعالى: (وَلاَ تَشْتَعِمُوا بِمَا عَيَّنَ اللهُ بَعْضَكُمْ عَلَى قَوْلٍ). نصيب بما كسبن ، وللنساء نصيب في ما كسبن ، ونسأل الله فضله ، فإن الله عليم بكل شيء “.

وفيه أنزل لها رضى الله بكلمات الله تعالى: “إن رجال ونساء المسلمين والمؤمنات والمؤمنات والمطيعون والمطيعات والرجال الصادقون والمرأة الشريفة … الرجال الصابرين والمرأة الصابرين ، الرجال المتواضعين والرجال المتواضعين ، الرجال الصدقة والنساء المعطاءات ، الرجال الصائمون والنساء الصائمات ، الرجال الذين يحرسون عورهم ، الرجال الحافظات والرجال والنساء الذين يذكرون الله كثيرًا. وقد أعد الله لهم مغفرة وأجر عظيم.

في النهاية سنعرف أنها جملة لما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة المنورة استطاعت أم سلمة أن تهاجر مع زوجها. خطأ فأم سلامة رضي الله عنها أرادت أن تهاجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة لم يوافق أهلها على ذلك. منعوها ، لكن سرعان ما سمحوا لها بالمغادرة معها وابنها.