يوجد الكثير من رجال الأعمال البارعين في المملكة العربية السعودية، وهناك الكثير من المجالات التي يتم الاعتماد عليها من أجل تحقيق الكسب المادي المشروع، ولا سيما رجل الأعمال السعودي قعيد الشلاحي، والذي يعتبر من اهم تجار الابل في السعودية، وكذلك يمتلك قعيد الشلاحي أفضل وأشهر انواع الإبل، والذي يطلق عليه الابل عرنون، ويمتلك قعيد الشلاحي ثروة هائلة وفق ما أعلنته مصادر مقربة.
مقدار ثروة قعيد الشلاحي الحالية
من أغنى الأغنياء في المملكة العربية السعودية هو رجل الأعمال السعودي الجنسية قعيد الشلاحي، واكتسابه لهذه الثروة جاء من خلال عمله في مجال تربية الابل وإجراء عمليات البيع والشراء، وتقدر ثروة قعيد الشلاحي على النحو التالي:
- تداول الكثير من النشطاء على منصات السوشال ميديا الأرقام الصادمة التي تشير إلى مقدار ثروة قعيد الشلاحي، والتي تزيد عن 25 مليون ريال سعودي.
- لكن المصادر المقربة لم تنفي أو تركد هذه الأرقام الضخمة بخصوص ثروة قعيد الشلاحي.
- السبب الرئيسي لثروة قعيد الشلاحي ناتجة عن الاتجار بالإبل، ولا سيما أشهر الأنواع المتواجدة في المملكة.
استكمل القراءة داخل المقال ثم انتقل لمزيد من التفاصيل ” قعيد الشلاحي اشهر رجال اعمال سعودي لماذا كان يربي الإبل ! ”
صاحب أفضل سلالة إبل قعيد الشلاحي
من هو قعيد الشلاحي ويكيبيديا
بعد الحديث بشكل كبير عن ثروة رجل الأعمال السعودي قعيد الشلاحي على مواقع ومنصات السوشال ميديا، فقد سلطت الضوء العديد من المواقع الإخبارية الضوء على حياة رجل الأعمال، وذلك من أجل التعرف على معلومات من السيرة الذاتية له، وأبرز هذه المعلومات عن قعيد الشلاحي كما يلي:
- يمتلك رجل الأعمال قعيد الشلاحي الجنسية السعودية، كونه ولد في أحد مدن المملكة لأبوين سعوديين.
- أصل عائلة قعيد الشلاحي يرجع إلى القبيلة العدنانية العريقة، والتي سكنت أنحاء من المملكة.
- تعتبر تجارة الإبل من المهن المشهورة في صحراء شبه الجزيرة العربية، وبرع بها قعيد الشلاحي.
- لدى قعيد الشلاحي أشهر وأفضل أنواع الإبل على الإطلاق.
تاريخ وفاة قعيد الشلاحي
ذكرت العديد من المصادر الطبية والعائلية تأكيد خبر وفاة رجل الأعمال السعودي قعيد الشلاحي، وذلك بعد تعرضه للإصابة بنوبة قلبية حادة، نقل على إثرها قعيد الشلاحي إلى أحد المستشفيات في السعودية، وجرى الإعلان عن وفاته في تاريخ 29 من شهر يناير 2021، وتم نعي قعيد الشلاحي من قبل الكثير من الجهات لدوره البارز في المجتمع السعودي.