تساءل الكثيرين حول الناشط السوري مازن حمادة الذي عرف خلال فترة الثورة السورية، الذي،ساهم بشجاعة في فضح كافة جرائم النظام السورية ضد الأشخاص المعتقلين في السجون آنذاك، تلك المتواجدة تحت الأرض والتي نتبع للنظام السوري، الذي كان حينها ضمن المعتقلين، لكنه خرج من هذا الظلام ليرحل عن سوريا، وعاد من جديد ساردا قصته.

قصة مازن حمادة بالتفصيل

قصة مازن حمادة

مازن حمادة ويكيبيديا

أحد الناشطين السوريين، عرف خلال الفترة التي حصلت بها الثورة السورية، كان ضمن الأشخاص الذي اعتقلوا في السجون السورية، لكنه خرج منها وتوجه هاربا إلى أوروبا، ومما جاء حوله من معلومات:

  • مازن حمادة سوري الأصل والجنسية، ولد خلال عام 1977 للميلاد، يبلغ من العمر ستة وأربعون عاما.
  • يحمل الجنسية السورية، ويعتنق مازن حمادة الدين الإسلامي، تخرج من معهد صناعة البترول، حاصلا على شهادة البكالوريوس في صناعة البترول.
  • عمل مازن حمادة كونه فني في شركة النفط والغاز الفرنسية.

قصة مازن حمادة بالتفصيل

هناك العديد من الفيديوهات التي ظهر الناشط مازن حمادة من خلالها، موضحا مشاركته في الثورة السورية، وكذلك امر اعتقاله في السجون السورية، وأخبر بأنه تعرض إلى تعذيب همجي من قبل الجيش السوري.

  • تحدث مازن حمادة عن ذلك بعدما خرج من السجون السورية هاربا وتترك سوريا خلفة، ليذهب إلى أوروبا.
  • ومن ثم بعد أن أمن وصوله إلى هولندا، بدأت سياسة الفصح لديه فيما يتعلق في الجرائم النظام السوري للإعلام العالمي.
  • وفي هذه الفيديوهات ظهر بملامح الحزن والأسى لما عانا منه في تلك السجون، فضلا عن العديد من اللقاءات التلفويونية، التي تحدث بها عن نفس الأمر.
  • ليعود من جديد إلى سوريا، لكن من ذلك الحين حتى اللحظة لم يظهر له أثر، فقد اختفى عن الوجود.

حقيقة وفاة مازن حمادة

صدرت العديد من الشائعات خلال الأعوام الماضية، التي تفيد بوفاة مازن حمادة، لكن بعد التقصي والتحقق من قبل الجهات الخاصة بأنه يتواجد في أوروبا ويقين في هولندا، وكشفت بعض المصادر.

  • بأنه عاد من جديد إلى دمشق لكنه اختفى على الفور، ولم يتضح له أي أثر، وبحسب الادعاءات أن نظام الأسد المتواجد في برلين هو السبب في ذلك.
  • فهم الذين أجابوا مازن حمادة لأن يعود إلى دمشق من جديد، ليعود ويختفي أثره مرة أخرى.