كم راتب الجندي في المباحث مع البدلات، ولى هذا الأمر اهتمام العديد من ناشطين موقع التواصل الاجتماعي تويتر في المملكة العربية السعودية، تبعا لأهمية الجهاز العسكري والمهامات التي ملقاة عليه، حيث يتبع راتب الجندي في المباحث العامة إلى تشكيلات وزارة الداخلية، وتكون مستويات الرواتب في وزارة الداخلية بحسب مستويات الوظائف.

كم راتب الجندي في المباحث مع البدلات

كم راتب الجندي في المباحث مع البدلات

المديرية العامة للمباحث في السعودية

من أهم المؤسسات الأمنية في المملكة العربية السعودية، في السابق كانت جزء من وزارة الداخلية لكنها انشقت عنه لتتبع إلى رئاسة أمن الدولة، الذي يكون جهاز استخباراتي داخلي يتعامل مع الأمن الداخلي.

  • ويساهم في سيادة الأمن الوطني في المملكة العربية السعودية، في التنسيق والاتفاق مع جميع للقطاعات في الدولة.
  • تأسست المديرية في الرابع عشر من شهر أكتوبر لعام 1924 للميلاد، أي مضى على وجودها ثمانية وتسعون عاما، تتواجد في الرياض في المملكة العربية السعودية.
  • المدير التنفيذي لها هو أحمد بن عبد العزيز العيسى، ونائب المدير الفريق عبد الله القرني.
  • خلال عام 1380 هجري، تم تأسيس أول جهاز مستقل حنى يشرف على القيام بأعمال المباحث العامة.

كم راتب الجندي في المباحث مع البدلات

أعلنت وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية أنها أجرت بعض التعديلات فينا يتعلق في رواتب الجنود، اذ يصل راتب الجندي حتى ثمانية آلاف ريال سعودي، وتترك الدورات التي يحصل عليها الجندي اختلاف في الراتب.

  • خمسة وعشرون بالمائة من الراتب بدل إرهاب.
  • خمسة وثلاثون بالمائة بدل امن الاستخبارات.
  • خمسمائة ريال سعودي بدل إعاشة.
  • خمسمائة ريال سعودي بدل نقل.
  • ثلاثمائة ريال سعودي بدل شهادة.
  • ستمائة ريال سعودي بدل خطر.
  • أربعمائة وخمسون ريال سعودي بدل ميدان.
  • مائتين وتسعة وثمانون ونصف ريال سعودي بدل تقاعد.

مهام المباحث العامة في السعودية

يقع على عاتق المباحث العامة في المملكة العربية السعودية العديد من المهام، والتي يعتبر أهمها المحافظة على سيادة الأمن في المملكة السعودية، وكذلك التصدي للعمليات الإرهابية والتخريبية ومكافحتها.

  • ومكافحة العمليات الإرهابية التجسسية، والتصدي للفساد الإداري والحد منه، وكذلك مواجهة الحركات الفكرية والدينية المتطرفة.
  • متابعة كافة الأنشطة السارية في المملكة السعودية، ومتابعة أمن الدولة وحمايته سواء سياسيا أو اقتصاديا أو اجتماعيا.