اخر توقعات ليلى عبد اللطيف المثيرة للجدل وعلاقتها بحريق الحمدانية، حدثت ضجة واسعة ومثيرة للجدل في الوسط مؤخرا، تبعا لعدد من التوقعات التي صدرت من قبل عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف، والتي توقعت من خلالها بشأن حريق الحمدانية، ومن جهة أخرى دعى عصام حجي إلى عدم الانصياع أهكذا أخبار ومعلومات، فعلم الأبراج والنجوم لا يمكن أن يؤثر على حياة البشر، فما حقيقة الأمر.

آخر توقعات ليلى عبد اللطيف المثيرة للجدل وعلاقتها بحريق الحمدانية

توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن حريق الحمدانية

صدر نفي من قبل عالم الفضاء المصري في وكالة ناسا، حول التوقعات التي صدرت من قبل عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف، وقال بأنه لا يمكن الأبراج والفلك أن يؤثر على حياة البشر بأي صورة.

  • حيث نشرت العديد من التوقعات من ليلى عبد اللطيف، والتي أفادت من خلالها التنبؤ بحدوث زلزال المغرب، بشكل مسبق من وقوعه.
  • وكذلك وصول المنتخب المغربي إلى كأس العالم الذي أقيم في قطر، فضلا عن تنبؤها بوقوع حريق الحمدانية الذي وقع في العراق.
  • وبالفعل هذا ما شهدته مدينة نينوى من اندلاع حريق كبير في قاعة أحد الأفراح، مما راح ضحيتها الكثير من الأشخاص، هذا وبخلاف من تفاوتت درجات حروقهم.

توقعات ليلى عبد اللطيف المثيرة للجدل

هناك العديد من الأخبار والتوقعات التي نشرت بشأن توقعات ليلى عبد اللطيف خلال الفترة الأخيرة، منها حدوث تقدم في سوريا، لتنتهي بذلك أزمة الكهرباء والماء فيها، وفي المقابل سترتفع أسعار الكهرباء.

  • وأشارت بأن العلاقة سوف تعود من جديد بين تركيا وسوريا، اقولها بأن الإمارات سوف تصدر فعالية إنسانية جديدة مع حلول شهر رمضان 2024.
  • إنتاج مصر للسيارات الخضراء، وكذلك عدد المشاريع التي سوف يتم إقامتها فيها لدعم الشباب، تخلص شيرين عبد الوهاب من أزمتها الصحية.
  • وتنبأت بحصول محمد صلاح على الكرة الذهبية، وهناك أيضا وباء الجدري الذي سوف يعود للعالم من جديد بصورة أوسع.

توقعات ليلى عبد اللطيف حدثت بالفعل

تأتي هذه التوقعات أحداثها على أرض الواقع من باب المصادفة ليس أكثر من ذلك، وما هي إلا تكهنات وتحليل للأحداث الجارية في الواقع، والتنبؤ من خلالها لما سيحصل في المستقبل، ومما توقعته.

  • الحرب الروسية التي اندلعت خلال عام 2022، وكذلك استقالة رئيس المملكة المتحدة جونسون في العام نفسه.
  • وفاة الملكة إليزابيث الثانية خلال عام 2022، وكذلك حصول مفكرون على الانتخابات الرئاسية في فرنسا، وبايدن لأمريكا.