شعر عن الام الحنونة قصير

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:44 م

شعر تجاه الأم الحنون من القصائد الجميلة التي يرغب الكثير من الناس في معرفتها ، حتى يتمكنوا من التعبير عن الحب الذي يكمن في داخلهم تجاه أمهاتهم ، ويجلب الفرح والسرور لقلوبهم. الأم من النعم التي ينعم بها الله على الإنسان ، ولا بد من الاستفادة من هذه النعمة. شعر تجاه الأم الحنون.

شعر تجاه الأم الحنون

الأم هي مصدر الحنان الذي لا ينفد ، وهي الوحيدة التي تضحّي من أجل لا شيء إلا أنها تحبها ومخلصة لمن أحبته. لقد أعطيت القوة نيابة عنك. فلتحرص على إلزامها ، وطلب برها ، ولعل من أبرز تلك القصائد التي قيلت:

أمي ، الحب الذي أحبه ، القلب الذي أعشق عالمه ، الشمس التي تشرق في أفق

يا ورد في العمر يا شذوذ الحياة يا كل الدنيا يا املي انت الاخلاص ومعناه

أنت لست عطية من ربي فلماذا أعيش بدونه؟

ماذا اعطيك من الدنيا قلبي ام عيني؟

روحي ، أنفاسي ، أو حياتي ، والجميع قليل يا

ماذا أتذكر يا أمي ، لا يوجد شيء أنسى

الماضي يحمل الزهور والحاضر يبتسم على شفتيه

حنانك في ذهني لا يزال يمنحه متعة العناية به

كم ليلة سهرت في مرضي تبكي وتدعو الله؟

طفلي وحبي يارب املا هذا العالم بالصحة

الأم تذوب حتى نعيش ونتذوق الحياة هنا

الأم بحر الخير والبحر صامد

أقوى الشعر عن افتقاد الأم

الشوق للأم قاتل ، فهو الدفء الذي يحتمي به الإنسان عندما يشتد برودة المواقف ، والسكن الذي يحتمي به الإنسان عندما يجد نفسه بلا مأوى ، والعناق الدافئ الذي يلقي فيه الإنسان بنفسه عندما لا يجد من يتعاطف معه ، ومن أقوى قصائد الشوق للأم جادة. مكتوب بقلم الأستاذ محمود دريش حيث يقول:

أنا أتوق إلى خبز أمي ، وقهوة أمي ، ولمسة أمي

وتنشأ في طفولتي ذات يوم على صدر أمي

وأنا أعشق حياتي لأنني إذا مت ، أشعر بالخجل من دموع أمي

خذني إذا عدت وشاحًا لهدفيك وغطيت عظامي

مع عشب تطهير كعبك عمدا وربط لي بخصلة من الشعر

مع خيط يلوح في حاشية فستانك ، أتمنى أن أصبح إلهاً ، إلهاً

سأصبح إذا لمست قلب قلبك لي

إذا عدت كوقود للنار وخط ملابس على سطح منزلك

لأنني فقدت الوقوف دون صلاتك النهارية ، كنت عجوزًا

نجوم الطفولة الفردي حتى أشارك

الطيور الصغيرة تعود إلى العش في انتظارك

شعر عن لمس الأم

بغض النظر عن مدى حب المرء ، في أعماق الحب ، فإن للأم مكانة خاصة في قلبه وعقله وجسده ، لذلك مهما كانت المرأة تحبه ، تظل الأم فريدة في حبها له وشوقها إليه ، فهي المصدر الأساسي للحب النقي الذي لا يشوبه جنون الجمال ، ولا عدوى التصنع ، وهذه قصيدة تتكرر عن الأم:

زاد جمال قصيدتي في عينيّ ** وأخذت أشعار معانيها في أنقى معانيها

وتكتب معانيها من شوق ووفرة ** لأمي وأنا أصغر شاعر من أولادها

لقد كتبته في العزلة في يوم رحلتي ** عندما أمطرت عليّ أثناء السفر

أنا وأمي أصفها بأنها تزيد من حبها ** وإذا أخبرتها قصيدتي فسوف يخبرها

والدتي لها مكانة في معدتها وقلبها ** مكان نالها كل من أحبها

اقرب من ظلي وأنا في غربة ** وانا اراك اقرب اليها من ظلالها

لم ترَ عيناي أي شعب آخر ** ورب الخليقة لم يخلق شيئًا مثله

أغلى الناس بين الناس ** وأكرم من أيدي المازون وتهاونهم.

اتبع رضاها واستجدي قربها ** وما طلبته من حياتي ومن صلاتها

الصدق رسوها ، والشوق بحرها ** ، وعاصمتها العطف والحيوية

آيات شعرية عن الأم

بغض النظر عن عدد الكلمات ، ومدى ارتفاع الصراخ ، وعدد الآيات المكتوبة ، فلن تجد كلمات أو آيات تعطي الأم حقها العام ، وأجرها الغزير ، وحقها الكبير. ومن أفضل أبيات الشعر التي قيلت:

لقد مضت الحياة ، فاحترم والديك بها ، والأم هي أحق بالشرف واللطف

وفقا لها ، فإن الحمل والرضاعة أمران يسببان الإدمان ، بفضلهما حقق كل شخص

وتخاف الملوك وتأسرهم بالطاعة لهم ، فإن ملك الأرض كمطر ممطر.

إذا ظلموا ، فلهم نفع يعيشون بها ، وكم حموك برجل أو بالفرسان.

هل كان أمراء بلاد فارس أو أمراء غسان خاليين من القهر والظلم من قبل؟

الخيول ، إذا تم وسمها ، سيتم تسميمها ، ويتم الاحتفاظ بها فقط باللجام ، ويتم الاعتناء بها ، وسروجها

شعر عن الأم المتوفاة

أصعب رحيل الإنسان هو رحيل والدته ، فالمصدر الذي يستمد منه الرقة ، ويشعر بالأمان في حيه ، ويقيم بالقرب منه ، ولن يجد بديلاً ، فمهما كان حب أي امرأة في الكون لك لن تجد بديلا لأمك ، ومن أجمل القصائد التي تكررها الألسنة ، تفرح القلوب ، وتغني الأذان عن الأم المتوفاة:

مهما كان طيف أمي الذي يخطر ببالي وعقلي ، جددت شباب حياتي وأرسلت مشاعري

أتوق إلى الصدر الرقيق الذي يحتضنني لفترة طويلة ، فهل أنت يا أمي الرقيقة؟

انت زائرى. مرت سنوات من الدموع وقلبي لا يزال حيا

يدفأ بها ، حتى لو لم يكلمه بصوت عالٍ ، كإضطراب البحر ، والأمواج المماثلة ، وفي الكرم والإغداق.

سحر المواتر ، وفي قول الحقيقة التي تظهره العلي ، لم يكن خائفا

يا امه طغيانه الظالم واحساسه الذي يثير الشباب وزهور البستان وورقة الشاعر.

يا طيف أمي ارجع لوحدتي وبقيت في أعماق مستنقع مشوش

شعر حزين عن الأم

ينتشر الحزن العام على الإنسان عند وفاة والدته ، وتجده تائهًا ومربكًا ، ولا مجال للشعور بالاحتضان الدافئ ، أو الحب النقي ، أو التضحية ، أو غير ذلك من المشاعر والمشاعر التي لا توصف التي تشعر بها الأم تجاه أطفالها. جاء أفضل شعر عن أم عطاء:

أتوق إليك إذا جن جنون الليل وانضم إلي في صباح جميل

أشتاق إليك صباحًا ومساءً ، وفي كل مرة أعتني بك

سأكون صبورًا في حياتي ، وسأستمتع بنهايتي بمظهر وجهك الذي سأطيله

أنا حريص على مقابلتك في كل مرة ، وكل ما أقوله لك قليل

حسب ما يناسبني ، كم من الليالي بقيت مستيقظًا ونام قلبك عندما غادرت

وفيض منك فيضان المشاعر كما غمرنا سهيل دائما

جمعت فضائلك يا أمي وحنيت علينا فضيلة

إذا كان لدي ارتباط عظمي مع حنانك ، لدي الطريق

وحزني إن غلبت علي لحظة حب

إذا اشتقت لأبي لفترة من الوقت ، ستصبح معيل حياتي

شكراً لك يا أمي تزول الصعوبات وصلاة أمي من أجل قلبي سيل

اجمل قصيدة عن قلب الام

قلب الأم هو القلب الذي يفيض بالحب والحنان والمشاعر الجميلة التي تعطي الإنسان شعوراً لا إرادياً يجد نفسه في مأمن من كل عواقب الحياة وكل الشرور ، وتجده يستشعر الأشخاص الحقيقيين بالقرب من أمه ، وهذا الحنين لا يقابله حنين ولا يوصف بقلم ، وهي من أجمل القصائد التي كتبها الشعراء عن قلب الأم وحنانها:

في أحد الأيام ، أغوى رجل فتى جاهل بماله من أجل الوقوع في الحب

قال: أحضر لي قلب أمك يا فتى فيكون لك دراهم ومجوهرات ولآلئ.

فذهب وألقى خنجرًا في صدرها وسحب القلب منها وعاد على الدرب.

ولكن من سرعته المفرطة سقط ، فتدحرج القلب المنهك إذا تعثر

دعاه قلب الأم فغفر له. ابني حبي هل عانيت من اي اذى؟

كأن هذا الصوت ، رغم حنانه ، انسكب على الصبي غضب السماء

فسحب خنجره ليطعن نفسه ، وسيبقى عبرة لمن اعتبره

دعاه قلب الأم: “مرّ بيدك ولا تطعن قلبي مرتين”.

قصائد عن الأم

هناك العديد من القصائد التي تُقال تقديراً لشكر الأم ، ولإظهار مدى الحب والمودة المتبادلة بينها وبين أطفالها. في جوارها الحب الواسع ، وفي جوارها الأجر الغزير ، وفي حنانها الشعور العظيم ، وفي برها الأجر العظيم من رب العزة سبحانه وتعالى ، ومن أهم القصائد التي هي تتكرر عن الأم:

يجب تكريم والدتي

ومن أهم وأروع القصائد عن الأم يقول فيها الشاعر:

واجبي تكريم والدتي ، فأمي أحق بها التكريم

حملتني بحمل ، وبعد حملي رعتني حتى وقت فطامي

رعتني في عتمة الليل حتى تركتها تنام لكي أنام

أمي هي التي خلقتني بعد ربي فأصبحت من النائمين

لها الحمد بعد سبحتي ، يا إلهي ، ولها الشكر على مدار الأيام

الأم مدرسة

الأم هي مدرسة من القصائد الجميلة الشهيرة التي تتكرر باللغات العامة والخاصة في حب الأم ، وفيها يقول الشاعر:

الأم هي مدرسة ، إذا قمت بإعدادها ، فسوف تعد أناسًا من أعراق جيدة.

الأم روضة ، إذا كان التزامه بالحياة هو الري ، فالري يترك قدر الري

الأم هي أستاذة أساتذة الروبوتات الذين ملأت مآثرهم الآفاق

انا لا اقول دعوا النساء يمشين بين الرجال في الاسواق

يركضون حيثما يريدون ، بلا رادع يحرس أعناقهم ولا حامي

يفعلون تصرفات الرجال الواهية فيما يتعلق بواجبات الكوابيس

تتشكل الأزمنة في أدوارهم وحالاتهم ويظلون في حالة ركود

شعر بوفاة الأم

أقوى بلاء يصيب الإنسان في حياته هو سماعه خبر وفاة والدته وفقدها ، ولا يشعر بصوتها في البيت ولا شوقها الدائم. بماله وعمره ومن أجمل القصائد التي تتكرر عن وفاة الأم:

امي تحتضر وهي على كبدي يا امي ارحمك ان القلب قد افطر

هذا هو سريري الذي ما زلت صبيا وغطيني حتى هبت الريح

وجفف عرقي ، لأن الصيف قد أذهلني ، وأنا مقيد بالسلاسل حتى أتمكن من قضاءه معه.

بسطوا يديكم كما اعتدت تقبيلهم ، لأني قد رفعت ووجه الصباح سافر

واحميني من تلك العين الخائنة وكم عين رايتها …