قال الرسول عليه السلام اخوف ما اخاف عليكم الشرك الاصغر فسئل عنه فقال

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:56 م

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ما أخافه عليك من الشرك الأصغر. سئل عنها فقال ماذا؟ حيث أن الشرك هو مصطلح إسلامي يقصد به أن يكون الشريك لله تعالى في العبادة أو الطاعة ، والمشرك خالٍ في النار مع العديد من الأدلة التي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ، و للشرك نوعان: الشرك الأكبر ، والشوك الأصغر ، وشرح رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحاديثه الكريمة ، ما هو الشرك الأصغر.

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ما أخافه عليك من الشرك الأصغر. سئل عنها فقال

قال النبي (ص): ما أخافه عليك من الشرك الأصغر. قال عندما سئل عنها نهاية العرضحيث ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إن أكثر ما أخشاه عليك من الشرك الأصغر. قالوا: ما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: الرياء. الرياء هو عبادة وطاعة من أجل رؤية الناس لا طاعة وقرب لله تعالى ، والرياء محرم شرعا كما جاء في كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم. .

كما جاء في كتاب الله تعالى: “يا أيها الذين آمنوا لا تبطل صدقاتك بالعار والضرر كمن ينفق ماله لتباهي الناس ولا يؤمن بالله”. واليوم الآخر شبهه بصفوان مغطى بالتراب ثم ضربه مطر وتركه قاحل. باوا والله لا يهدي الكافرين “. ومن أمثلة الرياء في العبادات:

  • على العبد أن يحسن صلاته حتى يراه الناس ويعتبرونه شخصًا تقيًا ويعجب به كثيرون ، لا من أجل التقرب إلى الله تعالى أو إرضاء وجه الله تعالى.
  • أن يتصدق بشخص ما لجذب انتباه الناس أو لكسب الحب والتعاطف معه.
  • وأن يلبس المرء ثوباً معيناً يدل على كثرة عبادته وتقربه من الله تعالى ، فقط للفت انتباه الناس.
  • الذبح أو التضحية في عيد الأضحى المبارك وإطعام الناس فقط لكسب حبهم ورضاهم عنه. ليس اقترابا إلى وجه الله تعالى أو اقتداء بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

الدليل على تحريم النفاق

في القرآن الكريم وفي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم دلائل على تحريم الرياء شرعا ونهي عنه ، وهو يعتبر شركاً صغيراً ، مثل:

  • قال الله تعالى في سورة النساء: “إن المنافقين يخدعون الله ويغشونهم. باستثناء القليل “.
  • عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “أول من يحكم يوم القيامة رجل استشهد. فيه؟ قال: جاهدت عنك حتى استشهدت. قال: كذبت ، لكنك قاتلت لأنه قيل: جرأة. تم إلقاء تي في النار. ورجل علم علما وعلمها ، وتلا القرآن ، وأتى به ، وعرف بركاته …

عرفها ، فقال: وماذا صنعت بها؟ قال: اكتسبت علما وعلمت ، وقرأت القرآن من أجلكم. ثم يأمر بأن يُجر على وجهه حتى يُلقى في النار. ثم أتى به وأعلن له بركاته فعرفها. قال: وماذا صنعت بهم؟ قال: لم أترك ما تحبين أن تنفق فيه ، لكني صرفته من أجلك. قال: كذبت ، ففعلت حتى يقال: إنه حصان. لذلك تم جره على وجهه ، ثم ألقوا به في النار “.

في النهاية سنعرف قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ما أخافه عليك من الشرك الأصغر. سئل عنها فقال الرياء ، فالرياء مصطلح إسلامي يستخدم للدلالة على العبادات والعبادات للفت انتباه الناس لا في سبيل الله تعالى ورسول الله صلى الله عليه وسلم. قال عنه الشرك الصغير ، إذ نهى عن الوقوع فيه.