لا تمضيا يومكما فيما لا ينفع. نوع الأسلوب

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:00 م

لا تقضي يومك فيما لا يعمل. نوع الطريقة حيث تحتوي اللغة العربية على العديد من الأساليب اللفظية التي لها معاني كثيرة ، وهي مفهومة من سياق الكلام ، وهذه المعاني لها أغراض بلاغية ، وهذا من خصائص لغة القرآن الكريم ، وفي هذا المقال سنعرف نوع الأسلوب في الجملة التي لا تمضي يومك فيما لا يعمل.

لا تقضي يومك فيما لا يعمل. نوع الطريقة

نوع الطريقة في الجملة ، لا تقضي يومك في ما لا يعمل أسلوب ممنوعوالنهي من أقوال الكلام التي لا غنى عنها ، كما يقصد بالمتكلم قديما وحديثا ، والنهي في اللغة العربية نقيض الأمر ، فيقال: تحريمه على شيء ؛ أي نهى عنه فنهى عنه ونهى عنه. أي: توقف ، ومنه نهى عن المنكر ، ويبدو التقارب بين المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي واضحًا ؛ كما نرى فيهم معًا معنى التوبيخ وطلب التوقف عن فعل شيء ، والمفهوم الاصطلاحي للكلمة لا يتعدى المفهوم اللغوي إلا فيما يتعلق بالقاسم ؛ فشرطت الغطرسة.

التحريم يخرج عن معناه الحقيقي

وقد يحيد النهي عن معناه الأصلي والحقيقي إلى عدة معانٍ أخرى مستمدة من السياق والدليل الظرفية ، ومن هذه المعاني ما يلي:

  • صلاة من أجل: والنهي يخرج عن معناه الأصلي والصحيح إلى الدعاء ، ومن ذلك قوله تعالى: ربنا لا تأذينا إذا نسينا أو أخطأنا..
  • التماس: ويخرج النهي عن معناه الأصلي والصحيح إلى الالتماس ، وذلك في قول الله تعالى: (قال يا ابن أم لا تمسك لحيتي ولا رأسي)..
  • امتداد: ويخرج النهي عن معناه الأصلي والحقيقي إلى الهداية ، وذلك في قول الله تعالى: “يا أيها الذين آمنوا ، لا تسألوا عن أمور إذا علمت لكم لأزعجكم”..
  • شجب: ويخرج النهي عن معناه الأصلي والحقيقي للتوبيخ ، وذلك في قول الشاعر: لا تنهوا المعنوي وافعلوا مثله. عار عليك إذا كنت تعمل بشكل جيد.
  • التهديد: ينحرف النهي عن معناه الأصلي والحقيقي إلى تهديد ، كأن تقول لابنك: لا تدرس ، لا تحفظ ، وسترى.
  • ازدراء: ويخرج النهي عن معناه الأصلي والحقيقي إلى الازدراء ، كما يقول الشاعر: لا تبتعد الأوسمة عن شهوتهم ، ويجلسوا ، فأنت الذي يطعم ويطعم الكأس.
  • يأس: ويخرج النهي عن معناه الأصلي والحقيقي للقيادة ، كما يقول تعالى: (لا تتعذروا ، لأنكم كفرتم بعد إيمانكم)..

من خلال هذا المقال ، أظهرنا لك ذلك في جملة لا تقضي يومك فيما لا يعمل. نوع الطريقة هو الأسلوب المحرم والنهي من الأساليب التي لا غنى عنها في حديث اللغة العربية.