من قال ياليت الشباب يعود يوما

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:35 م

من قال إنني أتمنى أن يعود الشباب يومًا ما ؟ ، كتب هذا المنزل منذ ما يقرب من ألف عام. ومازال يتردد حتى يومنا هذا وكأنه نشيد استسلام أمام صعوبة السنين ، وهذه الآية بها العديد من الحكايات والقصص بين كبار السن ، وفي هذا المقال سنتعرف على من كتب تلك الجميلة. آيات وأهم المعلومات عنه.

من قال إنني أتمنى أن يعود الشباب يومًا ما

قال إنني أتمنى أن يعود الشباب يومًا ما أب لا مبالي اسمه الكامل: أبو إسحاق إسماعيل بن القاسم بن سويد بن كيسان العيني ، وهو من قبيلة عنزة البيعة. ولهذا أطلق عليه لقب العنزي ، وأبو العتاهية هو لقبه ، وولد في عين التمر عام 747 م ، ثم انتقل إلى الكوفة ، وكان بائعًا للجرارات ، ثم قام بعمله. طريق إلى العلم والأدب والتأليف الشعر حتى برع فيه ، ثم انتقل إلى بغداد ، واتصل بالخلفاء ، فأثنى على الخليفة المهدي والهادي وهارون الرشيد ، وأبو العتاحية. كنيّة سادت عليه عندما اشتُهر باختلاطه في شبابه ، لكنه امتنع عن حياة التسلية والاختلاط ، ومال إلى الزهد والزهد ، وابتعد عن ملذات الدنيا والحياة ، وانشغل بها. خواطر الموت ، ودعا الناس إلى تقديم من دار الفناء إلى دار النجاة ، وكان في بداية أمره يبيع الجرار ، ثم يتصل بالخلفاء ، وترتفع مكانته معهم. وترك الشعر فترة ، ووصل هذا إلى الخليفة العباسي هارون الرشيد فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل إذا لم يقل الشعر فرجع إلى أنظمته.

قصيدة أتمنى أن يعود الشباب يومًا ما

وتعتبر من الآيات التي ما زالت تستخدم في عصرنا وينتشرها كثير من الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي وصفحاتهم الشخصية. تناول أبو العتاهية في قصيدته الكلمات في الفقرة التالية:

نصبت لنا دون تفكير ، يا عالم ، أمنياتي ، تنتهي الحياة قبل أن تنتهي
لكل شخص فيما قد أمر به الله ، هناك خطة في الأمر يتساوى فيها العبد والسيد.

والأمر الذي يكافح بلا نهاية مغمور في هاوية العوز الشديد.
بكيت على الشاب بدموع عيني فلم ينفع البكاء ولا النحيب

لذا ، أنا آسف لشاب شعره الشيب حزن على رأسه الشيب.
كنت عارياً من شبابي ، وكنت منتعشًا مثل العضو الذكري المجرد من الأوراق.
أتمنى أن يعود الشاب في يوم من الأيام ويخبره بما فعله الرجل العجوز

هنا نصل إلى خاتمة هذه المقالة التي عرفناها من قال أنني أتمنى أن يعود الشباب يومًا ما؟أدرجنا سيرته الذاتية وقصيدة ، أتمنى أن يعود الشباب يومًا ما.