حكم النطق بالشهادتين لمن اراد الدخول في الاسلام

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:29 م

حكم النطق بالشهادتين لمن يريد الدخول في الإسلام: أن الدين عند الله هو الإسلام ، ومن كان بغير الإسلام لا يقبله الله تعالى ، فهو كافر خالد في نار جهنم. ، وفي هذا المقال سنتحدث عن أحكام مهمة للمسلم ، حكم الإسلام دون النطق بالشهادتين ، وقاعدة النطق بالشهادتين لمن يريد الدخول في الإسلام ، وقاعدة الاغتسال لمن يريد. لدخول الإسلام.

حكم النطق بالشهادتين لمن يريد الدخول في الإسلام

أصل الدين ، وأساس الدين ، قول “لا إله إلا الله” ولفظ الشهادة بأن محمدا رسول الله. هاتان الشهادتان واجبة على من أراد الدخول في الإسلام للفظهما ، مع إيمانه بمعنى هاتين الشهادتين بثبات في قلبه. لكي نخفي ما يخفى علينا ، ونعامله كمسلم ، مع مراعاة المظهر الخارجي لحالته. أما الله فهو كافر أبدي في النار إذا مات بغير توبة كما قال ربنا تبارك وتعالى: (المنافقون في أعماق النار).ومن يؤمن بقلبه ولا يتكلم بلسانه فهو كافر معنا ومع الله عز وجل إلا إذا عجز عن الكلام كأسكيم. قال النووي في شرحه لمسلم: واتفق أهل السنة من علماء الحديث وفقهاء وعلماء الدين على أن المؤمن الذي يحكم أنه من أهل القبلة لا يخلد في النار إلا من يؤمن إيمانا راسخا. في دين الإسلام في قلبه خالٍ من الشكوك ويتلفظ بالشهادتين.

حكم الإسلام بغير النطق بالشهادتين

يجب على المسلم عند دخول الإسلام أن يقول: “أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله”. لا خلاف على صحة الإيمان بدون كلمة “لا إله إلا الله” ، حتى لو قال لا إله إلا الله ، أو لا إله إلا الله ، أو غير الله ، أو لا أحد منهم. لا إله إلا الله ، ولا إله إلا الرحمن ، فقوله لا إله إلا الله ، وقوله أحمد أو أبو القاسم رسول الله ، كقوله محمد رسول الله. الله ، ولا يصح الدخول في الإسلام بالقول وأشهد أن طه أو المختار رسول الله ، والإسلام صالح بجميع اللغات ، وإذا كان غير العربي يتعود نطق حرف الهاء. صحيح ، لكنه يستخرجها من هاء أو غيرها من الحروف ، لأنه إذا أراد الدخول في الإسلام ، ولم يلفظ محمد اللفظ الصحيح ، قيل له أن يقول أبا القاسم رسول الله ، وهو يعلم أن المراد بأبي القاسم رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.[3]

حكم الاستحمام لمن يريد الدخول في الإسلام

اختلف العلماء في حكم الاغتسال لمن يريد الدخول في الإسلام على قولين: القول الأول: استحباب الاغتسال ، ولا يجب إلا إذا كان من دخل في الإسلام جنبًا ففعل. – عدم الاستحمام قبل إسلامه ، أو دخول المرأة في الإسلام في النجاسة الجنسية ، أو الحيض ، أو النفاس ، وطهرت ولم تغتسل من قبل ، وفي هذه الأحوال ونحوها ، وجب على هؤلاء الناس. أن يغتسلوا ليس لدخولهم الإسلام ، بل لأن لهم نجاسة كبرى وليسوا في حالة طهارة. لكن بعض الذين دخلوا الإسلام كانوا يغتسلون ، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يأمر معاذ عندما أرسله يدعو إلى اليمن ليأمر من دخل الإسلام أن يغتسل رغم أنه ذكر الفرائض. من الإسلام كالصلاة والزكاة ، لكنه لم يشمل وجوب غسل من دخل الإسلام. القول الثاني: أن من دخل في الإسلام يجب أن يغتسل بشكل مطلق ، حتى لو كان طاهرًا قبل إسلامه ، وهو قول الحنابلة والمالكيين ، واستدلوا على أنه لما أسلم قيس بن عاصم والثمامة ، أمرهم الرسول صلى الله عليه وسلم أن يغتسلوا دون أن يستفسروا هل كنا معا أم شيء من هذا القبيل.

وبهذا أوضحنا حكم النطق بالشهادتين لمن يريد الدخول في الإسلام ، فقاعدة النطق بالشهادتين واجبة بالتصديق عليهما من القلب ، وقد أوضحنا حكم الإسلام دون النطق بالشهادتين ، وحكم الغسل لمن يريد الدخول في الإسلام.