القنطرة بعد الصراط هي

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:27 م

القنطرة بعد الدرب ومعلوم أنه يبدأ يوم القيامة بالقيامة ثم القيامة ثم القيامة ثم الحساب ثم الطريق.

القنطرة بعد الدرب

القنطرة بعد الدرب جسر يربط بين الجنة والنار ، حيث ينصف الناس من بعضهم البعض بسبب الظلم الذي تعرضوا له في هذا العالموقد ورد ذكر القنطرة في الحديث النبوي الشريف عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يخلص المؤمنون من نارو هم محبوسون على قوس بين سماء والنارو وهو يقطع لبعضهم البعض من بعض المظالم أنها كانت بينهم في العالمو حتى لو كن مهذبا وتنقى إذن بالنسبة لهم في مدخل سماءو إذا من نفس محمد بيدهو لواحد منهم كرس في منزله في سماء منه في منزله كان في العالم)والقنطرة من الغيب كالمسار والتوازن ، ويؤمن أهل السنة والجماعة بكل هذا ، ويؤمنون بكل ما قاله الله في كتابه ، أو أنه صحيح من رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.

من يحاسب الخلق يوم القيامة؟

والذي يحاسب المخلوقات يوم القيامة هو: الله تعالى بذاته الكريمة ، وقد دلت على ذلك نصوص كثيرة من الكتاب والسنة. قال العلي: {وقد قُدِّموا إلى ربك في مصفوفة. في الواقع ، لقد أتيت إلينا كما أنشأناك في المرة الأولى.}وفي الحديث الشريف عن عبد الله بن عمر قال: (بينما أنا أمشي مع ابن عمر الراضي إله فأخذ يده عنهم ، فقدم رجل فقال: كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ إله يصلي إله عليه والسلام يقول في البقاء على قيد الحياة؟ قال: سمعت رسولاً إله يصلي إله عليه والسلام يقول: الذي – التي إله يغلق مؤمنو لذلك يضع عليه كفنه وهو يغطيهو ويقول: أنت تعرف الخطيئة لذاو أنت تعرف الخطيئة لذا؟ ويقول: نعم أي ربو حتى لو قرر مع خطاياهو ورأى في نفسه تلك هي يموتو هو قال: سترتها يقع عليك في العالمو و أنا أنا أسامحها لك اليومو يتم إعطاؤه كتاب حسناتهو أو الكافر والمنافقونو ويقول الشهادات: {هؤلاء لمن هم كذبوا على ربهم إلا إذا لعنة إله على الظالمين}) وتحضر الملائكة هذا المشهد العظيم ، وهم يشهدون للخدام على ما فعلوه في حياتهم.

القنطرة من الأمور غير المرئية التي يجب الإيمان بها

فالقاعدة الشرعية تنص على أن العبد يؤمن بأمور الغيب دون أن يطلب معرفة صفتها ، فلا نعلم كيف يكون المسار وواقعه كما هو ، ولا نعلم كيف يكون هذا الجسر ، هكذا المسلم. لا بد من الإيمان بهذه الغيب تصديقًا لله تعالى ورسوله الكريم ، ولا يسأل عن حالها ، وحقائق الآخرة لا يعرفها إلا الله تعالى ، وسيدرك الناس ما شاء الله لهم يوم القيامة إذا بدؤوا بهذه الشروط وشهدوا كيف لم تُر ، وقد مدح الله تعالى عباده الذين آمنوا بالغيب. بما أنزل عليك ، وما أنزل أمامك ، والآخرة يقينون.}.

مرور الخدم على القنطرة

يوم القيامة هو يوم الجزاء الذي لا ظلم فيه ، فالله تعالى يحكم على العباد حسب عمله ، فيؤدي كل عبد ما عليه في حق أهل الحق ، ويكون الحساب قبل أن يوفق. الطريق ، فإذا مر العبد على الطريق ينقذ من نار جهنم ، إلا أنه بعد أن اجتاز المؤمنون ينقذون من النار ، ويعبرون الطريق ، لأنهم يقفون على جسر بين الجنة والنار. ، رفع المظالم التي كانت بينهم في حياة الدنيا ، حتى تتطهر ، وتتأدب ، ويزول ما في صدورهم من حقد ، فيأذن الله لهم بدخول الجنة.

وهل يعود أحد من القنطرة إلى النار بسبب شكاوي الخدم؟

أما احتمال عودة أحد المؤمنين إلى جهنم بعد اجتيازه السيرات بسبب مظالم العباد ، فلا يمكن أن يحدث ذلك بحمد الله وقوته ، لأن من خلصه الله من جهنم وعبر الصيرات يفعل. لا يعود إلى جهنم بعد أن أنقذه الله تعالى منه. ولا يعود إلى درب عبوره مرة أخرى ، وهذا الجسر خاص بأهل الإيمان الذين لا تأخذ مظالمهم كل أعمالهم الصالحة ، وقد ذكر ذلك عدد من العلماء وأكدوا على الأرجح بينهم: ابن بطال ، القرطبي ، ابن القيم ، إذا قال ابن بطال في كتابه: شرح صحيح البخاري. وهذه المقاصة لشعب بلا شعب ، وهم الذين لا تأكل مظالمهم كل أعمالهم الصالحة ، لأنهم لو أكلوا كل أعمالهم الصالحة ، لكانوا من بين الذين يجب أن يعاقبوا ، ولا يجوز أن يقال عنهم: لقد نجوا من النار ، فمعنى حديث القنطرة لمن يسير العواقب.
قال القرطبي: في الآخرة طريقان: أحدهما يحل لكل أهل الجمع ، إلا من دخل الجنة بغير حساب ، ومن قبض عليه برقبة النار ، فلو كانوا. ينقذون من الطريق الأعظم الذي منه فقط المؤمنون الذين لم تستنفد أعمالهم الصالحة بالثأر ، سيوضعون على طريق آخر ، وهو القنطرة “. ولن يعود أي من هؤلاء إلى الجحيم ، لأنهم اجتازوا الطريق الأول الذي سيسقط فيه أولئك الذين ارتكبوا الذنوب.
أنظر أيضا: ومن أهوال يوم القيامة أن تنسى الأم طفلها الرضيع

في نهاية مقالتنا ، تعرفنا على القنطرة بعد الدرب جسر يربط بين الجنة والنار ينتقم فيه الناس من الظلم الذي تعرضوا له في الدنيا ، وقد ورد ذكر القنطرة في الحديث النبوي الشريف عن أبي سعيد الخدري.