المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة.

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:38 م

للمريض المرجو شفائه والمصاب بالصوم جائز الفطر ويلزمه الكفارة. صح أم خطأ لأن الصوم ركن من أركان الإسلام ، وهو مفروض على عامة المسلمين من سن البلوغ ، وهو من اختصاص القضاء أو التكفير بعذر مثل المرض ، والسفر ، والرضاعة ، والحمل ، والحيض ، والنفاس ، ونحو ذلك ، ويثاب الصائم على صيامه الكثير من الفضل والأجر ، ودعائه في الإفطار يستجيب بأمر الله.

للمريض المرجو شفائه والمصاب بالصوم جائز الفطر ويلزمه الكفارة.

العبارة خاطئة إذ يجوز للمريض المأمول الشفاء له أن يفطر وعليه أن يقضي ما فاته ولا يكفر عليه ، كما قال الله تعالى: (ومن مريض أو في سفر ، ثم عدد من الأيام الأخرى. ما أشقها ، وأنك أتممت الحيض ، وأنك تعظم الله على هداك. وربما ستكون ممتنًا “. ودليل الآية الشريفة قول تعالى: (ثم عدة أيام أخرى) أي يقضي ما فاته من أيام بعد شفائه في أي وقت ، كما يضر الصيام في ذلك الوقت بالصائم. وهذا حرمته الشرع كما قال الله تعالى: ولا تقتلوا أنفسكم.

متى فرض الصيام على المسلمين؟

فرض الصيام على المسلمين في السنة الثانية من الهجرة في شهر رمضان ، شهر رمضان الذي نزل فيه. شهر فليصومه ، ومن كان مريضا أو مسافرا ، ثم عدة أيام أخرى ما شاء الله معك راحة ، ولا يشتهي عليك مشقة ، وأن تكمل المدة المقررة ، وأنك عظّم الله على ما هداك ، ولعلك شاكرة.

حكم إفطر المسافر في رمضان

يجوز للمسافر أن يفطر في نهار رمضان ويقضيه بعد سفره ، لكن ذلك جائز بشروط وضوابط معينة وبمسافات يقدرها العلماء. حيث قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مسافرا فرأى جمعا ورجلا ظلله فقال: ما هذا؟ قالوا: إنه صائم. قال: لا يصوم الصوم في السفر من البر.

في النهاية ، سنعرف ذلك للمريض المرجو شفائه والمصاب بالصوم جائز الفطر ويلزمه الكفارة. بعبارة خاطئة ، فقد يفطر المريض والمسافر في نهار رمضان بدون كفارة ، إلا أنهما يقضيان الأيام ؛ لعذرهما ، كما قال تعالى: (ومن مريض أو مسافر). ، ثم عدد من الأيام الأخرى. المشقة تجلب لك المشقة “.