ما هي السورة التي ختمت باسم نبيين

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:57 م

ما هي السورة التي ختمت اسم النبيين؟ سؤال يطرأ على أذهان كثير من الناس ، ومعلوم أن القرآن الكريم ذكر أسماء عدد لا بأس به من الأنبياء ، كما أن هناك سورة انتهت بذكر اسمين من أسماء الأنبياء ، فكانت ما هذه السورة ما أهم المعلومات عنها ، من هم هؤلاء الأنبياء ، وما أهم المعلومات عنها؟ سيتم الرد على كل هذه الأسئلة في هذا المقال ، وعلى النحو التالي:

ما هي السورة التي اختتمت باسم نبيين؟

والسورة التي اختتمت باسم نبيين من نبي الله هي أعلى سورةوهذا في قوله تعالى: {إن هذا في الكتب الأولى * كتابا إبراهيم وموسى} ، ومخطوطات موسى هي التوراة التي نزلت عليه ، وقيل أنها مختلفة عن التوراة ، وجاء حديث خاص بيحيى بن سعيد الأبشمي في بيان ماهية كتب إبراهيم وموسى. ، كما قال هو: “ فماذا كانت صفحات ابراهيم؟ قال: كانت كلها أمثال: أيها الملك المتسلط ، البائس والمتكبر ، لم أرسلك لتجمع العالم واحدًا تلو الآخر ، لكني أرسلتك لرد دعاء المظلوم ، فأنا لا أرفضه حتى لو من كافر. وفيه أمثال: يجب أن يكون للعقل ساعات ، ما دام لا يغرق في عقله ؛ ساعة يتكلم فيها مع ربه عز وجل ، وساعة يحسب فيها نفسه ، وساعة يفكر فيها بعمل الله القدير ، وساعة يفكر فيها يخلو مما يحتاجه من طعام وشراب. أن يكون له موعد ، أو معاش تقاعدي ، أو لذة بما لا يحرم ، ويجب على العاقل أن يكون ثاقب وقته ، وقبول شؤونه ، وحراسة لسانه. قلت: يا رسول الله! فماذا كانت لفائف موسى عليه السلام؟ قال: كانت جميعها دروسًا. أتعجب من الذي يؤمن بالموت ثم يفرح. أذهل من يؤمن بالنار وهو يضحك. فيما يلي لمحة عامة عن سورة العلاء:

معلومات عن سورة العلاء

وهي من السور التي نزلت على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في مكة المكرمة ، وعليه فهي من السور المكية ، وعدد آياتها تسعة عشر ، وهي السورة السابعة والثمانون بترتيب القرآن العثماني.

عن إبراهيم عليه السلام

بعد أن أجابنا على السؤال ، ما هي السورة التي خُتمت باسم نبيين ، نقدم لمحة عامة عن أول نبي ورد فيها ، وهو إبراهيم بن عازار ، أحد الأنبياء الذين أرسلهم الله تعالى ليدعوه. الناس إلى التوحيد. حيث ذهب بعضهم فيقول إنه ولد في ليسوس من أرض الأحواز ، وقيل: ولد في بابل وهي أرض الكلدانيين ، وقيل: بحران ، وكان. قال: في غوطة دمشق في قرية تسمى برزة في جبل يسمى قاسيون ، ومن المعروف عند أهل السير والتاريخ أنه ولد في بابل ، وولد في بابل. أيده الله تعالى بمعجزة عدم إحراقه بالنار لما أراد قومه التخلص منه وإلقائه في نار عظيمة ، كما قال تعالى: {قلنا يا نار برد وسلام على إبراهيم}. و وقد وصفه الله تعالى في كتابه الكريم بعدة صفات نذكر منها:

  • حنيف سمحة: قال – تعالى -: {وقالوا: كونوا يهودا أو نصيبا فتهتدوا. قل: بل دين إبراهيم مستقيم. ولم يكن من المشركين. وقد وصف الله عز وجل من ابتعد عن دين إبراهيم بالغباء.
  • حليم منيب: أي أنه ليس في عجلة من أمره لمعاقبة الآخرين بل بالعفو عنهم والتوبة. أي كثرة التوبة والعودة إلى الله ، قال تعالى: {إن إبراهيم كان حليمًا وتائبًا}.
  • قلب صحي: أي أن قلبه خال من الشرك عند الله. قال تعالى: {لما جاء ربه بقلب سليم}.
  • كرم مضياف: وظهر هذا في ما ذكره القرآن الكريم عن مبادرته لتكريم الضيف ، قال – تعالى -: {هل وصلكم حديث ضيف الله الكريم}.
  • بالغ: رزقه الله حواسه منذ صغره ، قال – تعالى -:وقد تجلى هذا البر في ندمه على الأشياء الصغيرة التي فعلها ، وحمله على من ظلمه.
  • صديق: وقد اكتسب هذه الخاصية. لأنه كان يؤمن بالحقيقة لدرجة أنه اشتهر بها.
  • قوي وثاقب: كان قوياً في البناء ، وطاعة لله ، وبصيرة في دينه. قال تعالى: {واذكر عبيدنا إبراهيم وإسحق ويعقوب أصحاب الأيدي والأبصار}.
  • عالم ذو حجة قوية ، ثابت على الحق ، صبور وخاضع لأوامر الله.

عن موسى عليه السلام

بعد توضيح اسم السورة التي اختتمت باسم نبيين ، سيتم تقديم ملخص موجز عن النبي الثاني المذكور فيها وهو موسى بن عمران أحد الأنبياء المرسلين إلى بني إسرائيل. ادعوهم بتوحيد الله تعالى وهو ولد في مصر وكان حاكم البلاد في ذلك الوقت فرعون ، وموسى – عليه السلام – ناطق باسم الله ، وأيده الله تعالى بعدد من الآيات ، ونذكر منها ما يلي:

  • يلزق: الذي صار بقوة الله تعالى ثعبانًا عظيمًا ، فابتلعت ما جاء به سحرة فرعون من السحر ، ودليل ذلك قوله تعالى: {فألقى عصاه ، فها هو: كان ثعبانًا مرئيًا}.
  • يد بيضاء: كان يضع يده في جيبه ، فتخرج بيضاء بغير ضرر ، كما قال تعالى: {ورفع يده فاذا هي بيضاء للناظرين}.
  • إرسال الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم على بني إسرائيل. حيث قال تعالى: {فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم علامات تفصيلية}.

وهكذا ، تم التوصل إلى خاتمة المقال ما هي السورة التي اختتمت باسم نبيين؟ وفيه شرح اسم السورة التي اختتمت باسم نبيين ، كما قُدمت لمحة موجزة عن هذه السورة ، ثم أُعطي لمحة عامة عن النبيين المذكورين في الآية الكريمة.