صحة حديث ما أهل مهل قط إلا بشر

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:00 م

وصحة الحديث أن أهل موحل ما هم إلا بشرهو عنوان هذه المقالة ، ومعلوم أن كتب السنة النبوية تحتوي على أحاديث كثيرة عن الرسول ، تختلف درجة صحتها ، فبعضها صحيح ، وبعضها جيد ، وبعضها ضعيف ، في هذه المقالة سيتم شرح درجة الحديث.إن أهل الاستراحات ليسوا أبدًا سوى بشر “. كما سيتم شرح شرحه ، بالإضافة إلى لمحة موجزة عن الراوي ، كما سيتم ذكر ملخص موجز عن درجة صحة هذا الحديث النبيل.

وصحة الحديث أن أهل موحل ما هم إلا بشر

عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “لا أحد يتراجع عن الركود إلا للفانين ، ولا أحد يقرأ إلا للفانين. قيل: في الجنة؟ قال نعم.” وهذا الحديث الشريف ذكره العلامة الألباني في كتابه السلسلة الصحيحة ، وحكم عليه بقوله: هذا حديث حسن ، ورواه ثقات.

بيان حديث أهل المحل إلا بشر

في هذا الحديث المذكور أوضح الرسول – صلى الله عليه وسلم – أن ذكر الله عز وجل من أعظم ما يرفع الرتب ، وفي هذه الفقرة سيوضح الحديث السابق في بشيء من التفصيل وعلى النحو التالي:

  • ما كان أهل المحل إلا بشرًا: قد يكون للانحلال المقصود في هذه الفقرة معنيين ، ونذكر ما يلي:
    • الهلال هنا يحمل معنى الذكر بشكل مطلق.
    • الهلال هنا قد يعني التلبية للحج أو العمرة.
  • لا أحد يقول تكبيرًا إلا بشريًا: والتكبير المقصود هنا قول المسلم الله أكبر.
  • إلا إذا بشر بالجنة: أي: بشرته الملائكة عند موته ، أو يوم خروجه من قبره ، أو عند قبره ، أو يوم إرساله ، تكون له الجنة بسبب هلاله وتكبره.

عن راوي الحديث لم يكن أهل المحل إلا بشرًا

هو أبو هريرة الداوسي الأزدي اليمامي من داوس بن عدنان بن عبد الله بن زهران ، واختلف المؤرخون في اسمه واسم أبيه ، إلا أن أشهر ما قيل في ذلك هو أنه هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي ، واسمه في العصر الجاهلي عبد شمس ، إلا أن النبي -صلى الله عليه وسلم- غير اسمه وسماه عبد الرحمن. كما سماه النبي أبو هور. بالنسبة لقطّة كان يحملها ويعتني بها ، أسلم أبو هريرة في العام على يد الصحابي الكبير طفيل بن عمرو الداوسي ، وكان ذلك بين الحديبية والخيبر. سبعون سنة.

ما هو الحديث الجيد

بعد بيان مرتبة الحديث: “إن أهل محال لم يكونوا بشر قط ، وبيان أنه حديث حسن ، فلا حرج في بيان معنى الحديث الصالح ، وهو الحديث الذي تم فيه دقة الحديث. اختصر الراوي قليلاً ، ولم يرتفع إلى مستوى الحديث الصحيح ، ولم ينزل إلى مستوى الحديث الضعيف ، فكان بين هذا وذاك ، والحديث الصالح ينقسم إلى قسمين ، حديث حسن لنفسه ، وحديث جيد لغيره.

وهكذا ، تم التوصل إلى استنتاج هذه المادة ، حيث تم الإدلاء ببيان وصحة الحديث أن أهل موحل ما هم إلا بشركما تم شرح هذا الحديث الشريف ، وفي نهاية هذا المقال تم ذكر موجز مختصر لأبي هريرة – رضي الله عنه – – راوي الحديث الشريف ، وشرح تعريف الحديث الصالح.