من هو حميد بن سفران بن مقبل العصيمي قاتل ابنه و زوجته

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:39 م

من هو حامد بن سفران بن مقبل العاصمي قاتل ولده وزوجته؟ هناك بعض الأحداث والتفاصيل التي تمر بها المجتمعات العربية مثل جرائم القتل والاغتصاب وغيرها من الأمور التي تثير الجدل بين أفراد المجتمع ، ومن هنا اهتم موقع المحتويات بالحديث عن قاتل ابنه وزوجته وعرض كل شيء. المتعلقة بهذه الحادثة ومرتكبها بالتفصيل.

تفاصيل قضية حامد بن سفران

بدأت القصة عندما قام حامد بن صفران بضرب نجله الصغير ريان ضربا مبرحا حيث ضربه بوحشية حتى مات بيده ، ثم تحرك على زوجته لترهيبها وضربها باستمرار على جسدها حتى تمكنت من الفرار منه. لكنها لن تهرب من القدر الذي جعلها تصطدم بسيارة. وتوفيت أيضا ، ومن هنا تمكنت القوات من اعتقاله ، ويذكر أنه قضى سبع سنوات في السجن حتى أعلن اليوم صدور الحكم النهائي ضده في هذه القضية.

من هو حامد بن سفران بن مقبل العصيمي قاتل ولده وزوجته؟

انتشر الكثير من الأخبار عن مقتل طفل ووالدته على يد والده المعروف باسم حامد بن صفران ، حيث شهدت هذه القضية جدلاً وذهولاً كبيرين منذ ارتكاب الجريمة عام 2015 ، حيث أن القاتل هو أحد. سعودي الجنسية يدعى حميد بن صفران بن مقبل العصيمي ، من سكان مكة المكرمة ، تعرض ابنه للضرب والاعتداء حتى وفاته ، ثم ضرب زوجته وأجبرها على الفرار حتى ماتت. لذلك أثارت هذه القضية الرأي العام مطالبا بتنفيذ حكم الإعدام بحقه ، ليكون عبرة لمن توسل إليه لارتكاب مثل هذه الجرائم الشنيعة.

– تنفيذ عقوبة قتل قاتل ابنه الرضيع وزوجته

أعلنت وزارة الداخلية تنفيذ حكم الإعدام بحق المواطن السعودي الذي قالت زوجته وابنه ريان ، فتكون تفاصيل الحكم والقضية كالتالي:

  • تمكنت قوات الشرطة السعودية في مكة المكرمة من القبض على قاتل ابن زوجته واتهامه بالقتل العمد مع سبق الإصرار.
  • وتحولت أوراق الجانب إلى محكمة الجنايات لتقاضيه.
  • وقدمت الجهات المختصة تقريراً طبياً يؤكد ارتكاب الجريمة ، حيث تمكنت الجهات الأمنية صباح الأربعاء 16 آذار / مارس من الحكم عليه بالقتل.
  • حيث حرصت الوزارة والجهات المسؤولة على أهمية تطبيق القانون وجعله عبرة لمن يرتكبون مثل هذه الأفعال بغير ضمير أو رحمة.

في ختام هذه المقالة ، تم تحديد إجابة على سؤال من هو حامد بن سفران بن مقبل العصيمي قاتل ولده وزوجته؟ من ارتكب الجريمة بحق زوجته وابنه ، والمحكوم عليه بالإعدام اليوم ، للوفاء بالحقيقة ويكون قدوة لمن يرغب في ارتكاب أي جريمة مشينة بحقه وحق المجتمع.