أنهم اجتمعو على الحق من أسباب تسمية

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:04 م

اجتمعوا على حق تسمية الأسبابهو عنوان هذه المقالة ، ومعلوم أن المسلمين كانوا يتبعون هدى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حتى ظهرت معهم طوائف مبتدعة تخرج عن الحق والصلاح. أم لا ، سيتم أيضًا شرح إيمانهم وخصائصه ، ومحتويات المقالة التي جمعوها على اليمين من أسباب التسمية كما يلي:

اجتمعوا على حق تسمية الأسباب

اجتمعوا على حق تسمية الأسباب أتباع السنة والجمعة. بالإضافة إلى تمسكهم بهدي نبيهم – صلى الله عليه وسلم – وهدى أصحابه الكرام ، وهو علم يتميز به أهل السنة عن غيرهم من البدع والضلال. وفيما يلي أقوال العلماء في أهل السنة والجماعة:

  • قال الشيخ عبدالعزيز الرشيد في كتابه: التنبيهات السنية: وقوله: أهل السنة: (أي: أهل السنة وأتباعها ، ومن يهتمون بدراستها وفهمها ، والمحكمون عليها قليلًا وكثيرًا ، ويسمون أهل السنة لانتمائهم له. السنة – صلى الله عليه وسلم – بغير جميع البنود والمذاهب ، وسئل بعضهم عن السنة ، فقال: ما ليس اسما إلا السنة ، أي أهل السنة. ليس لهم اسم ينتمون إليه غيره ، خلافا لأهل البدعة الذين ينسبون أحيانا إلى المقال كالقدرية والمرجعية ، وأحيانا للقائل مثل الجهمية. والنجارية ، وأحياناً إلى الفعل ، كالرافديين والخوارج ، وأهل السنة بريئون من هذه الأنساب كلها “..
  • ذكر ابن القيم والصواعق من آيات أهل السنة ، وهي من أقواله:ومن بينها أنها لا تنسب إلى مادة معينة ، ولا إلى شخص معين غير الرسول ، فلا يكون لهم لقب معروفون به ، ولا نسب ينتسبون إليه ، إذا كان الآخرون ينتمون إليه. خصوصية المقالات وأساتذتها كما قال بعض أئمة أهل السنة وسئل عنها فقال: السنة ليس لها اسم غير السنة ، وأهل البدعة ينسبون إليها. مادة تارة كالقدرية والمرجعية ، ولذي قال تارة أخرى كالهاشمية والنجارية والضارية ، وللعمل في أوقات أخرى كالخوارج والمرجعية. روافد.

وهل سبب تسمية أهل السنة أن هناك انقساماً للمسلمين؟

بعد الإجابة على السؤال الذي جمعوه حول الحقيقة من أسباب التسمية ، سيتم توضيح ما إذا كانت هذه التسمية سببًا لفصل المسلمين أم لا. البدع وأهلها يسمون مبتدعين ، وعليه فإن أهل السنة والجماعة هم دعاة الوحدة والاتفاق وليسوا دعاة للفصل والخلاف. لأنهم آمنوا أن هذا هو السبيل الوحيد للخلاص ، قال الله: {وتذكر فضل الله عليك وأنتم أعداء ، ثم وحد قلوبكم ، وبفضله صرتم إخوة.}

عقيدة أهل السنة والجماعة

في مقال جمعوه على الحقيقة من أسباب التسمية ، سيبين إيمانهم ، وأن أهل السنة والجماعة هم الامتداد الصحيح لمنهج الرسول – صلى الله عليه وسلم – وأصحابه – الشرفاء – وأتباعه في العلم والعمل والسلوك والعقيدة ، ويكون ما يلي بيانًا لمعتقداتهم:

  • إن الإيمان الراسخ بأن الله واحد ، وليس له شريك ، ولا مثيل له ، ولا شيء على الأرض أو في السماء يخذله.
  • الإيمان الراسخ بأن لله أسماء أجمل وأسمى صفات.
  • أدلة على ما أكده الله لنفسه من أسماء وصفات ، أو ما أكده له رسوله من غير تحريف أو تعطيل أو تمثيل أو اشتراط.
  • الإيمان الراسخ بأن محمدا عبد الله ورسوله ، وأنه خاتم الأنبياء ، وكل ادعاء نبوة بعده كذب وهوى.
  • الإيمان بالملائكة والأنبياء والكتب التي نزلت على الرسل.
  • إن إيمان الجازم بالقدر من الله تعالى. وأن كل شيء يتم بتقديره وإرادته. ومشيئته هي النافذة ، فكل ما يشاء هو ، وما لا يريده هو.
  • الإيمان الراسخ بأن القرآن كلام الله الذي أنزل على رسوله بوحي ، ويؤمن به المؤمنون حقًا.
  • الإيمان باليوم الآخر والقيامة بعد الموت ، وأجر الأعمال يوم القيامة وأهوال هذا اليوم.
  • الإيمان بأن الجنة والجحيم مخلوقان الآن ولن يهلكان أو يهلكان أبدًا ، وأن الله خلق الجنة والنار قبل الخلق.
  • الإيمان الراسخ بأن المؤمنين يرون ربهم في السماء.
  • الاعتقاد بأنه لا يجوز لأحد من أهل القبلة أن يشهد في الجنة أو النار إلا لمن شهد على النص المحدد.
  • الإيمان إقرار باللسان ، وتصديق بالقلب ، وعمل بالأعضاء والأركان.
  • الإيمان بأن أهل الذنوب العظيمة من أمة محمد لن يعيشوا في النار إلى الأبد إذا ماتوا وهم موحدون ، حتى لو لم يتوبوا.
  • محبة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الإيمان بغير مبالغة أو تفريط.
  • الاعتقاد بأن الخلافة بعد رسول الله أولاً تذهب إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، ثم إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ثم إلى عثمان بن عفان رضي الله. معه ، ثم إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
  • الإيمان بعلامات ساعة ظهور المسيح الدجال ، ونزول عيسى بن مريم عليه السلام ، وشروق الشمس من مغربها ، وظهور وحش الأرض من مكانها.
  • الإيمان بأن الإسلام هو الدين الحق الواجب اتباعه ، وأن اتباع الديانات والمذاهب هو الباطل والضلال.

خصائص عقيدة أهل السنة والجماعة

وفي نهاية المقال الذي جمعوه حول الحقيقة من أسباب التسمية سنتحدث عن خصائص عقيدة أهل السنة والجماعة ، حيث تميز إيمانهم عن معتقدات الطوائف الأخرى بعدة طوائف. الخصائص ، بما في ذلك:

  • وحدة المصدر: وليس هناك مصدر يعتمدون عليه في إقامة عقائدهم إلا الكتاب والسنة وإجماع السلف ، ولا يعارضون ما يثبت ذلك بالقياس والرأي والنزوة.
  • نعمطه للأدلة الصحيحة والغريزة والعقل والاقتباسما من شيء يريح الروح أكثر اطمئناناً للقلب من معتقدات السلف ، فهم متفقون تماماً مع الغرائز السليمة والعقول المستقيمة ، ولن تجد والحمد لله أياً منهم يناقض قرارات العقول أو الأصيلة المنقولة ، لذلك لا يمكن لسبب صريح أن يتعارض مع نقل أصيل وصريح على الإطلاق.
  • الوضوح والسهولة: ولا تعقيد في فهمه ولا صعوبة في تفسيره. بل يفهم الخاص والعام للناس على اختلاف مستوياتهم ودرجاتهم دون أدنى صعوبة ، ولا يحتاج إلى فهمه إلا لسماع آياته وأحاديثه.
  • المثابرة والاستمرارية: طعن المتهمين لا يزيده إلا بريقًا ، وشكك المشككين يزيده قوة وثباتًا.

وهكذا وصلنا إلى خاتمة المقال اجتمعوا على حق تسمية الأسبابوفيه تم إيضاح هذه الطائفة وبيان أن تسميتها بهذا ليس انفصالا عن المسلمين وانفصالا عن وحدتهم ، كما حدد دينهم وخصائصه.