ما هو جماع الغيلة وماذا قال النبي عنه

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:47 م

ما هو الجماع وماذا قال الرسول عنه؟ وهي من الأمور التي اختلف علماء المسلمين في تفسير معانيها ، فكان لهم رأيان حولها ، سنبينهما في مقالنا التالي ، ومن محتويات الموقع سنحدد الجماع الجنسي للمضطهدين كما أورده. النبي صلى الله عليه وسلم وما قاله عنه النبي صلى الله عليه وسلم هل هو حرام أم مكروه أو مباح؟

ما هو جماع الغول

الغيلة: وقيل: هو الجماع بامرأة مرضعة ، وقيل: إرضاع الحامل لطفلها.جماع الغيلة: هو الجماع بين الرجل وزوجته المرضعة ، وعلاقة الغيلة ليست محرمة ولا مكروهة ، ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن ذلك.ومن تركها على سبيل الاحتياط للطفل فلا حرج في ذلك ، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد النهي عن الجماع مع الغول ، ولكن فلما رأى الفرس والرومان يفعلون ذلك رغم كثرة الأطباء بينهم ، ولما رأى أنه لا يضر بأبنائهم ترك النهي ، كما جاء في حديث النبي الصحيح عن برص. قالت الأسدية بنت وهب أخت عكاشة: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (امتلك أنا همهم الذي – التي ينهي على الغيلو حتى مذكور الذي – التي رم والفارس هم يصنعون الذي – التيو لا الأذى اطفالهم)وسبب حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على النهي عن هذا النوع من الجماع خوفا من إيذاء الرضيع ، وقال الأطباء: هذا اللبن مرض ، وخافه العرب. وخافوا منه.

الأحاديث التي تدل على جواز الجماع

ورد عدد من الأحاديث التي يمكن من خلالها معرفة جواز الجماع مع العبد منها: حديث سعد بن أبي وقاص أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (الذي – التي جاء رجل إلى رسول إله يصلي إله عليه وسلمو هو قال: أنني أعزل على امرتيو هو قال له رسول إله يصلي إله عليه وسلم: لم يفعلون الذي – التي؟ هو قال الرجل: اشعر بالشفقة على ابنها -أو على اطفالها- هو قال رسول إله يصلي إله عليه وسلم: لو كان الذي – التي ضار ضرر فارس ورم)ولم تكن هناك أحاديث تناقض جواز الجماع إلا حديث ضعيف رواه أبو داود عن أسماء بنت يزيد نهى فيه النبي عن جماع الفريسة. وليس على التحريم “. وقال أيضا: “يستحيل على الرجل أن يصبر على زوجته طيلة فترة الرضاعة ، ولو كان جماع الزوج لزوجته وهي في الرضاعة ممنوعا ، لكان الدين يشرح ذلك. لنا ، والأمة لم تهملها. ممنوع أو مكروه “.

في نهاية مقالنا تعرفنا ما هو الجماع وماذا قال الرسول عنه؟والمراد به: أن يجامع الرجل زوجته وهي مرضعة ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم على وشك النهي عن جماع الظالمين ، ولكن لما رأى فعل الفرس والرومان ذلك دون الإضرار بأبنائهم ، فأجازه للمسلمين.