ماذا قال الرسول عن قبيلة حرب

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:50 م

ماذا قال النبي عن قبيلة حرب؟ قبيلة حرب هي إحدى القبائل العربية، حيث تكاثرت قبائل شبه الجزيرة العربية سواء في الماضي أو في الحاضر، حتى أن العديد من القبائل القديمة لا تزال تمتد نسلها إلى اليوم، في حين أن بعض قبائل العرب تعد شبه الجزيرة العربية من القبائل العربية البائدة، مثل قبيلة جرهم اليماني التي عاشت مع سيدنا إسماعيل عليه. السلام، وقبيلة جديس، التي تذكر مع قبيلة طسم القديمة من العرب، قوم عاد وثمود من العمالقة، وهم من القبائل التي هلكت، وكانت لها حضارات قديمة في شبه الجزيرة العربية.

ماذا قال النبي عن قبيلة حرب؟

وقد جاء عن أبي نجيح رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أخبرك بخير القبائل؟ قلنا: نعم يا رسول الله. قال: السكسك والسكون كندة، وإلا ملوك ردمان، وجماعة من الأشاعرة، وجماعة من خولان.وخولان: نسبة إلى خولاني، وهم عائلة تسكن اليمن، وقد قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم في السنة الثانية للهجرة، وهم من القبائل التي ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد تحدث عنه صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف، وخولان هو اسم قبيلة حرب في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم. وتحية.

نسب قبيلة حرب

قبيلة حرب هي إحدى أكبر قبائل شبه الجزيرة العربية التي استقرت في مناطق نجد والحجاز بين الحرمين الشريفين في بداية القرن الثاني واستطاعت أن تؤسس كيان عشائري قوي لها ابتداء من القرن الرابع . ليس لها سند، وهي مبنية على الظن، ولكن ما أثبته أبو محمد الهمداني في صحيح نسبها وقطع الشك في ذلك أنها قبيلة قحطانية خولانية ترجع إلى حرب بن سعد بن خولان بن عمرو، واستقرت القبيلة وسكنت اليمن، ولكن بعد ذلك انتقلوا إلى الحجاز، حيث وقع بينهم وبين أبناء عمومتهم الربيعة بن سعد سنة 131هـ، وذكر القاضي نشوان الحميري أن

موطن قبيلة حرب

ويحد بيوت قبيلة حرب من الجنوب وادي مر، وتقع جنوب مدينة جدة، وتبعد عنها حوالي 20 كيلومتراً، ويحدها من الشمال جبل أحد، ويحدها البحر الأحمر من الغرب، وكان يحدها من الشرق طريق القصيم. وكان طول المساحة بينهما 1100 كيلومتر، وكان عدد سكانهم 165 ألف كيلومتر، وكان عددهم لا يقل عن 400 ألف نسمة.

وهكذا عرفنا إجابة السؤال ماذا قال النبي عن قبيلة حرب؟ ونتعرف على نسب قبيلة حرب، كما نتعرف على بيوت قبيلة حرب، وهي إحدى القبائل العربية المذكورة في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.