المراد بالزيادة في قوله تعالى للذين أحسنوا الحسنى وزيادة

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:15 م

والمراد بالزيادة في قوله تعالى للذين أحسنوا هو الأفضل وزيادة لقد وعد الله تعالى عباده المؤمنين الذين عملوا الصالحات في الدنيا والآخرة بالفوز الكبير في الآخرة.

والمراد بالزيادة في قوله تعالى للذين أحسنوا هو الأفضل وزيادة

والمراد بالزيادة في قوله تعالى للذين أحسنوا هو الأفضل وزيادة وهي تنظر إلى وجهه الكريموالزيادة أيضاً تضاعف ثواب الحسنة بعشرة أمثالها، وهذا يشمل أيضاً ما يعطيهم الله تعالى في الجنة من القصور والعيون الجميلة ويسعدهم، وما أخفى لهم من قرة العيون، وخير ذلك كله النظر إلى وجهه الكريم، فإن هذه الزيادة أعظم من كل ما أعطوا، وهؤلاء لا يستحقون عملهم إلا بفضل الله عز وجل، وقد قال تعالى {وَلْيَسْتَحِقِّ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْمُؤْمِنِينَ } . “لا تظُلم وجوههم ظُلمًا” أي: ظلمة وسوادًا في المجامع، كما يظلم وجوه الكفار الفقر والتعب، (ولا ذلة) أي: الذل والألم، أي لا تظلم وجوههم ظلمًا. يهانون في الداخل أو في الظاهر، بل كما قال تعالى وجوههم تبدو وفي قلوبهم سرور وسرور.

أحاديث تدل على زيادة عطاء الله لعباده المؤمنين

ومن أبرز الأحاديث التي تدل على عطاء الله تعالى لعباده وأكثر نذكر:

  • ({ تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية { للذين أحسنوا خيرا وزيادة } فقال: إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار دخلوا النار ، ينادي منادٍ يا أهل الجنة، إن لكم عند الله عهداً يريد أن يحققه لكم، فيقولون: ما لَا ثقل الله موازيننا، وبيض وجوهنا، وأدخلنا الجنة. “وينقذنا من النار” قال: “فيكشف الحجاب فينظرون إليه، والله ما أعطاهم الله شيئا أحب إليهم من النظر إليه، ولا قرة لأعينهم” “..
  • (خيرها الجنة والزياده النظر إلى وجه الله)

في نهاية مقالتنا ، سنكون قد تعرفنا عليك والمراد بالزيادة في قوله تعالى للذين أحسنوا هو الأفضل وزيادة وهو النظر إلى وجهه الكريم، والزيادة أيضاً تضاعف ثواب الحسنة بعشر أمثالها، وهذا يشمل أيضاً ما يعطيهم الله تعالى في الجنة من القصور والعيون الجميلة ويسعدهم، ونتعرف على أحاديث تدل على سعة عطاء الله لعباده المؤمنين.