شُبِه الذي يرفع صوته ب

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:32 م

كالذي يرفع صوته ب ماذا؟ حيث أن الأخلاق الفاضلة والأخلاق الحميدة من وصايا الأنبياء عليهم السلام لأبنائهم، مثل وصايا سيدنا إبراهيم لابنه إسماعيل عليهم السلام، ووصايا كل من سيدنا لقمان وسيدنا يعقوب وسيدنا داود عليهما السلام لأولادهما في الأخلاق الفاضلة والأخلاق الحميدة.

كالذي يرفع صوته ب

ومن يرفع صوته صوت الحمار وشبه الصوت العالي صوت الحمير، كما قال الله تعالى في كتابه العزيز: «واحتاط في مشيتك واغضض من صوتك. إن أعلى الأصوات لصوت الحمير». وهذه من وصايا رسول الله لقمان عليه السلام لابنه كما أمر الله تعالى ارفع الصوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر هنا كالترغيب والحث والإرشاد لذلك، كما قال الله تعالى في سورة الغرفات: «إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم لينالوا المغفرة» أجر عظيم.”

وصايا لقمان عليه السلام لابنه

وقد أوصى نبي الله لقمان عليه السلام ابنه بوصايا كثيرة كما وردت في كتاب الله عز وجل، ومن تلك الوصايا خفض الصوت. ومن بقية الوصايا ما يلي:

  • الإيمان بالله تعالى وحده لا شريك له: “يا بني لا تشرك بالله شيئاً إن الشرك لظلم عظيم”.
  • وقد أوصى سيدنا لقمان عليه السلام ابنه ببر والديه، كما جاء في كتاب الله عز وجل: «إن المصير لوالديك * وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به» العلم فلا تطعهم وصاحبهم في الدنيا. معروف.”
  • ومما يدل على إقامة الصلاة قول الله تعالى: “يا بني أقم الصلاة”.
  • الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: «أمر بالمعروف وانه عن المنكر».
  • الكبرياء، حيث قال الله تعالى: “ولا تمش في الأرض مرحاً إن الله لا يحب كل مختال فخور”.

وصايا الأنبياء عليهم السلام لأبنائهم

لقد أوصى الأنبياء عليهم السلام أبناءهم بوصايا كثيرة، منها ما يلي:

  • وصية نبي الله داود عليه السلام لابنه سليمان: حيث جاء عن يحيى بن أبي كثير أن نبي الله داود عليه السلام قال لابنه سليمان: «يا بني لا تستبدل عدوا واحدا، ولا تزد ألف صديق، ولا تزد ألف صديق، ولا تستبدل أخا قديما بأخ قديم.” ما حدث لك بحق.
  • وصية إبراهيم ويعقوب: حيث قال الله تعالى: “ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه واصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين”. والآن * إذ قال له ربه أسلمت قال أسلمت لرب العالمين * وأوصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب ابني. إن لكم الدين فلا تموتوا دونه وأنتم مسلمون * أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه: ما تعبدون من بعدي؟ إن إلهكم وإله آبائكم إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إله واحد ونحن له مسلمون».
  • وصية داود لسليمان: “ما أخرجه البيهقي: “”يا بني، ثلاثة يستدل على ورع الرجل: حسن توكّله على الله في عمله، وحسن إيمانه”.” فقد فقده فيما أوتي، وحسن الصبر فيما ينتظره».

في النهاية ، سنعرف ذلك كالذي يرفع صوته ب صوت الحمار كما قال لقمان لابنه: احذر مشيتك وخفض صوتك. “إن أدنى الأصوات لصوت الحمير”. وقد شبه الله تعالى في كتابه العزيز الصوت العالي بصوت الحمار، ومن رفع صوته فهو بحمار.