يسن قراءة سورة السجدة والإنسان في فجر يوم الجمعة هل القول صحيح أم خطأ، فهناك أشياء كثيرة كان يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم، ووجب على الأمة اتباعها من أجل رفعة درجاتهم وتقريبهم إلى الله. تعالى لأن هذه الأشياء التي كان يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم صارت سنة وللسنة درجات حيث أن هناك سنة مؤكدة وسنة غير مؤكدة، وغيرها من درجات السنة سنة.
يسن قراءة سورة السجدة والإنسان في فجر يوم الجمعة
يسن قراءة سورة السجدة والإنسان في فجر يوم الجمعة العبارة صحيحةإذ تعتبر قراءاتهم من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الثابتة، والدليل على ذلك أن أبا هريرة رضي الله عنه، ومسلم من حديث ابن مسعود، وكذلك الطبراني من حديث ابن مسعود قالوا: كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك، وقال ابن مسعود: «يداوم على ذلك، فسنة الثبات نعم». ” وتبدأ سورة الإنسان بقوله تعالى: “وهل أتى على الإنسان؟” وتبدأ سورة السجدة بقوله تعالى: “””””””””””””””””” السجدة، وفي الثانية سورة الإنسان، ولا يقطعهما لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأهما هكذا.
حكم قراءة الفاتحة في الصلاة جهرا وفي السر
وحكم قراءة الفاتحة واجب على الإمام وعلى الفرد فقط، والدليل على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا صلاة لمن لم يقرأها». اقرؤوا بفاتحة الكتاب، وقال عليه الصلاة والسلام: «من صلى صلاة لم يقرأ فيها بفاتحة الكتاب؛ وهي خداج، كما أنها خداج غير كامل. وهذا هو الذي عليه جمهور العلماء. ويجب على الإمام، وعلى المنفرد». لكن هل يجب على المقلد قراءتها أم لا؟
- القول الأول: وقال إنه لا يجب على المقتدي إلا في السر، وليس في الجهر.
- القول الثاني: وقال إن قراءة الفاتحة واجبة على المأموم سراً لا جهراً مطلقاً.
- القول الثالث: فقال: لا يجب عليه لا في السر ولا في العلانية.
في النهاية ، سنعرف ذلك يسن قراءة سورة السجدة والإنسان في فجر يوم الجمعة ولا يفرق المصلي بينهما، فتقرأ سورة السجدة في الركعة الأولى، وسورة الإنسان في الركعة الثانية.