هو الصور الذي سينفخ فيه اسرافيل

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:30 م

وهو الصورة التي سينفخ فيها إسرافيل وسيتم بيان ذلك في هذا المقال، فالجدير بالذكر أن العلماء قد اتفقوا على أن أحداث يوم القيامة تبدأ بالنفخ في الصور، ثم موت الجميع، ثم الاجتماع، ثم الحساب، وفي والحساب تطير الصحف ويمسك الكتاب إما باليمين أو بالشمال والميزان، ثم الصراط، وكلمة نفخ الصور تقع يوم الجمعة، لقوله – صلى الله عليه وسلم -: ( خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه نزل، وفيه تاب، وفيه قبض، وفيه تقوم الساعة، فما من دابة في الأرض إلا وهي فيصبح يوم الجمعة صياحاً).

وهو الصورة التي سينفخ فيها إسرافيل

والناقور هو الصور التي سينفخ فيها إسرافيلوعن عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما -: (ثم ينفخ في الصور فلا يسمعه أحد إلا استمع ليلة وقام ليلة. قال: وأول من سمعه هو رجل يلعق حوضا أحمق، قال: سيصعق، وسيصعق الناس، ثم يبعث الله، أو قال ينزل الله المطر كأنه الندى أو الظل، على النعمان المتشكك، فينمو منه أجساد الناس، ثم ينفخ فيه مرة أخرى، فإذا بهم قائمون رون)، وقد كثرت أقوال أهل العلم في عدد الضربات يوم القيامة، وقال بعض العلماء أنه كان ثلاث ضربات، أولها ضربة الفزع، ثم ضربة الصاعقة. وأخيرًا نفخة القيامة. وممن ذهب إلى هذا القول ابن كثير -رحمه الله- في تفسيره.

أما القرطبي فقد رأى أن عدد الضربات اثنتين، ضربة الدهشة، وتغطيس البعث أو القيامة، ورأى أن ارتباك العقل يتضمن ارتباك الرعب؛ قال: ما طنين الفزع إلا من صوت الصاعقة، لأن الأمرين ليس لهما وقت، أي أنهما أغمي عليهما، وماتا منه. يموت من في السماء والأرض إلا أن يشاء الله أن يحييه العالم، وهم في الأسواق وهم في مجالسهم، ويقومون بأعمالهم اليومية المعتادة، والضربة الثانية في الصور هي نفخة القيامة، ولا يعلم متى تكون النفخة الثانية، بعد أن يموت الخلق وتتحلل أجسادهم، ولا يبقى منهم إلا جزء من أول الظهر، فيرسل الله المطر في الصور، وهو مثل القيامة، تعود الأرواح إلى أجسادها، وتخرج الأجساد من القبور فزعة، دون أن تعلم ما حدث لها.

هناك أنواع من الكائنات لا تتأثر بالصدمة، وقد اختلف العلماء في أقوالها. وقال ابن حزم إنهم الملائكة، وقال المفتي إنهم جبريل وميكائيل وإسرافيل وملك الموت عليهم السلام. قال الإمام أحمد بن حنبل: هم أبناء الحوريين في الجنة. وقد ذكر القرطبي منهم أن الأصل تحريم الصعق بالكهرباء مما حرم الله تعالى، لأنه ليس هناك كلام واضح في ذلك.

من هو أول من سمع النفخ في الصور

وقد وردت بعض الأحاديث النبوية الشريفة التي تدل على أن النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم هو أول من يبعث من بني آدم وتنشق عنه الأرض يوم القيامة، وأن إسرافيل عليه السلام سيعيش بعد بعث نبينا الكريم، وهو يحتوي العيش بين أهل السماء وأهل الأرض ما لم يشاء الله، فيقبض الله أرواح الباقين. ، حتى يكون ملك الموت آخر من يموت. وعن أبي سعيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يفزع الناس يوم القيامة، فأكون أول من لأستيقظ، فإذا كنت في موسى لآخذ قائمة من قوائم العرش. ولا أعلم هل استيقظ قبلي أو قبل جوزي على صدمة الصور”.

كم مرة يتم تفجير الصور؟

واختلف العلماء في عدد الضربات التي تكون في الصور يوم القيامة. فظن بعض العلماء أنها نفتان، وظن بعضهم أنها ثلاث نفثات. وهذه الضربات هي:

  • نفخة من الرهبة: قال تعالى: (ويوم نفخ في الصور ففزع من في السموات والأرض إلا من شاء الله وكل منهم ضال مهين).
  • نفخة مصدومة: ففزع الخلق جميعاً، واستثنى الله تعالى عدداً من عباده من هذا الهمهمة، وقيل إنهم الأنبياء والشهداء، همهمة الصاعقة، وهذه النفخة يعتبرها بعض العلماء نفخة فزع، بينما يرى آخرون أنه يختلف عنه، وفي هذه التذمر تتعجب جميع الكائنات.
  • نفخة القيامة والقيامة: حيث يأذن الله عز وجل للملك أن ينفخ في الصور نفخة البعث والبعث والآخرة، بعد أن خلق المخلوقات في نفخة من البرق، ينفخ فيها الملائكة نفخة البعث والآخرة، حيث تعود الأرواح إلى أجسادهم وتنبت من الأرض كالعشب النابت، ثم تُقاد جميع الكائنات وتُجمع إلى أرض التجمع بعد أن تتحول الأرض إلى غير الأرض والسماء، ثم ينتظرون العرض والحساب أمام الله عز وجل، إما الجنة أو النار.

من سينفخ الصور يوم القيامة؟

والذي ينفخ في الصور يوم القيامة هو إسرافيل، وفيما يلي بيان الأدلة على ذلك:

  • وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – أنه قال: (ثم أمر الله إسرافيل فينفخ في صوت الصعق).
  • قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: (جانب صاحب الصور، إذ استودعها، مستعد ناظر إلى العرش، يخشى أن يؤمر قبل أن يرجع جانبه) إليه كأن عينيه نجمتان مستديرتان).
  • قوله – تعالى -: (وَنَفِخَ فِيهِ أُخَرَ، فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ. ثُمَّ نَفِخَ فِيهِ آخَرُ فَإِذَا هُمْ قَوْمٌ يَنظرون). ).

في هذا المقال أجبنا على السؤال: وهو الصورة التي سينفخ فيها إسرافيل ومعلوم أن النفخ في الصور من أوليات يوم القيامة، وهو يعني إغلاق باب التوبة وبدء الحساب، ومن ثم دخول العبد الجنة أو النار على حسب ما كان يفعل فيه. حياته.