حكم المعايدة قبل صلاة العيد

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:05 م

حكم التحية قبل صلاة العيد كما أن جميع المسلمين في أيام العيد يسلمون ويهنئون بعضهم البعض ويتمنون الخير ويتقبلون أعمالهم وطاعاتهم التي قاموا بها، وهناك من يهنئ قبل صلاة العيد وكثير من الناس يسألون عن حكم من يهنئ قبل صلاة العيد صلاة العيد

حكم التحية قبل صلاة العيد

وذكر الفقهاء أنه لا حرج في التحية قبل صلاة العيد، فالعيد مصدر مهم للفرح وإدخال السرور على قلوب جميع المسلمين، لذلك يبادر المسلمون إلى زيارة بعضهم البعض، ويهنئون بعضهم البعض قبل قدوم عيد الفطر. العيد، ويذكر أنه يجب على المسلم في بعض الأحيان أن يخرج العيد من طريق ويعود من طريق آخر، والسبب في ذلك أن الناس يجتمعون ويهنئون بعضهم بعضاً بأيام العيد، وبناء على ذلك. يجب على المسلمين أن يهنئوا بعضهم البعض بمناسبة العيد، وأول من يزورهم في وقت العيد ويهنئهم هم الأقارب، فالقربون أول المعروف.

حكم تحية العيد قبل العيد لابن عثيمين

وقال ابن عثيمين: لا حرج في التحية والتهنئة قبل العيد، كما قال: “إن التهنئة بالعيد وقعت من بعض الصحابة لبعضهم البعض، وعلى فرض عدم حدوثها فهي مما يفعله الناس” كما اعتادوا، وكانوا يهنئ بعضهم بعضًا بقدوم العيد وقدومه». يقول العلامة الشيخ صالح الفوزان: “تجوز التهنئة يوم العيد، أو بعد يوم العيد.

حكم تحية العيد قبل العيد ابن باز

قال ابن الباز في حكم التحية قبل العيد لا حرج فيه، فإذا التقى الناس وتصافحوا وهنأوا بعضهم بعضاً فلا حرج في ذلك حقاً، لكن قال نتعانق لا نتعانق. أعرف أصله، ولكن المعروف بين الناس هو المعانقة عند اللقاء، بل قال إن المصافحة تكفي مع الدعاء عند اللقاء فقط، كما قال في ذلك: “لا بأس أن يقول المسلم لوالديه” أخي في يوم العيد أو في غيره، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، ولا أعلم في هذا الشرط شيئا، بل المؤمن يدعو لأخيه بالدعاء الصالح؛ هناك الكثير من الأدلة على ذلك. الله يبارك”.

حكم تحية العيد قبل العيد الألباني

ولم يرد الشيخ الألباني رحمه الله على أي فتوى في حكم التحية قبل العيد، بل قال: “وهذا استكمال لا أصل له، وعلى حسبكم تقبل الله منكم”. طاعة. وأما كل عام وأنتم بخير فهذه تحية الكفار. هذه الكلمات قالها عندما سئل عن حكم قول كل عام وأنتم بخير.

حكم التهنئة بيوم العيد والمعانقة والمصافحة

تهنئة الناس بعضهم بعضاً بيوم العيد تعتبر سنة مستحبة، وحكم المعانقة والمصافحة ليس له أصل في الرواية، لكن هذا لا يعني أن فعله قد ارتكب منكراً، إذ هناك ولا حرج على من يتصافح ويتعانق في أيام العيد، لكن تركه أفضل، ومن كان من الأفضل للمسلمين أن يدعو بعضهم لبعض لقبول الأعمال الصالحة وسائر العبادات التي أدوها في العيد. في شهر رمضان المبارك، أو حتى في عيد الفطر المبارك.

في النهاية ، سنعرف ذلك حكم التحية قبل صلاة العيد لا حرج في ذلك، لكن الواجب على كل مسلم أن يذهب إلى الصلاة من طريق ويعود من طريق آخر حتى يلتقي المسلمون ويهنئ بعضهم بعضاً.