قصة اول يوم في المدرسة 1445

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:34 م

الذي – التي قصة أول يوم دراسي 1445 وهي من الأمور التي يتم تناولها في عدد كبير من مراحل التعليم، إذ يجب أن تتضمن تلك القصة العديد من المشاعر الإيجابية التي تفيد الطلاب، وتزيد اهتمامهم بالمسارات الدراسية، وتعتبر القصة من أهم فنون أدبية متميزة تحمل في طياتها رسالة سامية، ومن خلال موقع المحتوى يمكن لزوارنا التعرف عليها أجمل قصة عن العام الدراسي الجديد للأطفال وعلى قصة مميزة في بداية العام الدراسي الجديد 2023.

قصة أول يوم دراسي 1445

ويجب أن يحتوي هذا على القصة التي تُحكى في بداية العام الدراسي الجديد، وفي ذلك نقدم أجمل قصة يمكن أن تُحكى في بداية عام دراسي جديد، وأبرزها:

في أحد الأيام الخاصة بالعام الدراسي الجديد، يحمل المعلم ورقة نقدية من فئة العشرين دولارًا، ويحملها بين يديه، ثم يسأل الطلاب: من يريد الحصول على هذه العشرين دولارًا؟ فيرفع الجميع أيديهم بأنهم يريدون الحصول عليها، ثم يرمي العشرين دولارًا على الأرض، ويرفعها مرة أخرى ويسأل من يريد العشرين دولارًا، فيرفع الجميع أيديهم يطالبون بها، ثم يضع المعلم ورقة العشرين دولارًا تحت حذائه، ويسأل مرة أخرى عمن يريد الحصول على ورقة العشرين دولاراً، ولا تكف تلك الأيدي عن المطالبة بها، فيضع المعلم الورقة النقدية على الطاولة، ثم يبدأ في شرح الفكرة قائلاً: هي ورقة نقدية، ومهما حدث لها، فإنك لا تزال ترغب في الحصول عليها، والتي يجب أن تصل إلى أذنيك، فكونوا مثل هذه الورقة وأحسنوا منها، فإنكم تستحقون التقدير مهما تعبتم، اعتنوا بأنفسكم وقدروا. أنفسكم في كل مرة، لأنكم أغلى قيمة في هذا العالم.

قصة جميلة في أول يوم دراسي 1445

هناك العديد من القصص التي تُحكى في أول يوم دراسي، وهناك الكثير من العبر الجميلة التي تحملها هذه القصص بين السطور، ولهذا اخترنا لك القصة المميزة التالية:

وفي أحد أيام العمل الشاق، كان المزارع خالد يقود حماره في إحدى الطرق الشاقة في محيط القرية الجميلة، وكان متعباً في ذلك اليوم من كثرة العمل. لمساعدة الحمار على الخروج من الجحر، لكن الحمار لم يتحرك، ولم يتمكن من الخروج، فحاول مرة أخرى وبكل الوسائل المتاحة، حتى تلك اللحظة التي قرر فيها أن إنقاذ الحمار أصبح مستحيلا، فقام خالد بكى على حماره الوفي، وقرر أن يدفنه، فأخذ التراب الموجود على الحفرة، وعندما شعر الحمار بذلك، بدأ يحرك التراب نازلاً عليه، ويرفعه إلى الأعلى، واستمر خالد في خفض الحفرة. التراب على الحفرة ظنا منه أنه يدفن حماره الوفي، وما هي إلا ساعات حتى وصل الحمار إلى القمة بتسلق كميات التراب التي كان خالد يرميها، فاندهش خالد من فرحته، وحمد الله تعالى على تلك النعمة. ، والمغزى من القصة أنه يجب علينا أن نستثمر كل الفرص في حياتنا لننهض، حتى لو كانت مشاكل وعقبات.

أجمل قصة عن العام الدراسي الجديد للأطفال

القصص الجميلة تزيد من تركيز الطفل على مسارات الدراسة، وتعمل على زيادة الروابط الجميلة التي تجمعه في تلك المناسبة المميزة، وفي ذلك نقدم لكم أجمل قصة للأطفال في بداية العام الدراسي والتي يكون:

يحكي أحداث القصة عن نحلة جميلة، كانت تمارس عملها في قطف العسل عن طريق جني رحيق الأزهار، وتحويله إلى عسل لذيذ فيه شفاء للمرضى، ولذة في الطعام. فقررت النزول إلى النهر لتشرب الماء، وبينما كانت تقترب من الماء جرفتها موجة من التيار مع الذبح، فصرخت النحلة طالبة النجدة، لكن الخلية كانت بعيدة عنها، فسمعت الحمامة صوت النحلة المسكينة وهي تحاول السباحة، فقررت مساعدتها على الفور، فأحضرت قطعة من الورق من أحد النباتات، وطارت إلى النهر لإنقاذ النحلة، التي أخذت مبادرة للصعود، فجففت جناحيها وطارت إلى الخلية، وما هي إلا أيام حتى رأت النحلة صياداً يحمل مسدساً، ويشير إلى الحمامة البيضاء التي ساعدتها سابقاً، فتفاجأت النحلة، وعلى الفور طارت إلى يد الصياد، ولسعته، فرمى بعيداً عن الحمامة، وطارت الحمامة بسلام إلى عشها، ومن هذه القصة نستنتج أن الخير يعود إلينا دائماً، كلما فعلنا خيراً، حماية أنفسنا من الشرور المحيطة بنا.

قصة باللغة الإنجليزية في أول يوم دراسي 1445

تصنف اللغة الإنجليزية كواحدة من اللغات المهمة التي تتناولها العديد من الأحداث، ومع بداية العام الدراسي نروي لكم قصة مميزة في اللغة الإنجليزية، وتفاصيلها كما يلي:

وفي أحد الأيام المشمسة، سمعت إحدى الأسماك حديثاً لأحد الصيادين، وكان يتصل بصديقه، ليخبره عن جمال البركة، وجمال السمك الذي يقيم فيها. الحل هو ترك هذه البركة، والبحث عن بركة جديدة، حتى نتجنب شر هذا الصياد، وشرور أصدقائه القادمين، فوافقت السمكة الثانية على الأمر، لكن السمكة الثالثة رفضت ذلك، وقال إن هذا بيتنا ولا ينبغي لنا أن نغادره، ورفض أن نترك السمكة وبقيت، وفي صباح اليوم التالي جاء الصياد مع أصدقائه، وتمكنوا من اصطياد السمكة المسكينة، والعبرة من ذلك أن الهروب ليس جبناً، بل هو أحد الحلول التي يجب على الإنسان اتباعها حفاظاً على سلامته.
ترجمة: وفي يوم مشمس، سمعت إحدى الأسماك حوار صياد، وكان يتصل بصديقه، ليخبره عن جمال البركة، وجمال الأسماك التي تسكن فيها، فأسرعت السمكة الجميلة إلى صديقاتها. وأخبرتهم بالأمر، لتسأل عن التصرف الأمثل في هذه الحالة، فنهضت السمكة الكبيرة، وقالت لهم إن الحل هو مغادرة هذه البركة، والبحث عن بركة جديدة، حتى نتجنب الشر. من هذا الصياد، ومن شرور أصدقائه القادمين، فوافقت السمكة الثانية على الأمر، لكن السمكة الثالثة رفضت ذلك، وقالت إن هذا بيتنا ولا يجب أن نغادر، ورفضت الرحيل، فبقيت السمكة. وفي صباح اليوم التالي جاء الصياد مع أصدقائه، وتمكنوا من اصطياد السمكة المسكينة، والعبرة من ذلك أن الهروب ليس جبناً، بل هو أحد الحلول التي يجب على الإنسان أن يعتمدها حتى يتمكن من الهروب. الحفاظ على سلامته.

قصة عن الصدق أول يوم دراسي 1445

الصدق من الصفات المميزة التي يجب أن يتحلى بها الطالب، والقصة التالية تعبر عن هذه القيمة، تفاصيلها كما يلي:

في أحد الأيام الجميلة من العام الدراسي السابق، أنهى مدرس الرياضيات درسه، وأثناء خروجه من القاعة، كان أحد المعلمين قد طلب من الطلاب حل الواجب المنزلي في المنزل، وطلب منهم التركيز على هذا الواجب. لأنها مهمة وتحتوي على معلومات مميزة، لكن سامح لم يستمع لتلك الكلمات، إذ كان عازماً على الحديث مع صديقه المقرب سامر، وعاد سامح بعد ذلك إلى منزله، ليستمتع باللعب والرياضة، وفي اليوم التالي ذهب إلى المدرسة، وكانت حصة الرياضيات هي الحصة الأولى في البرنامج المدرسي، وكان الطلاب يتحدثون عن الواجب الجديد، فسمع سامح به، ثم فكر في الكذب على المعلم، فطلب المعلم الواجب في البداية من الدرس، فرفع سامح يده مستأذناً، وأخبر المعلم أنه أدى الواجب على أكمل وجه، ولكن دفتر الواجب قد بقي اللون الأزرق في المنزل، فاعذره المعلم بتلك الحجة الباطلة، و شعر سامح بالسعادة بعد ذلك، وما هي إلا لحظات حتى تعثر سامح أثناء خروجه ليلمس السبورة، فسقط منها دفتر الواجبات الأزرق، فشعر سامح بالخجل الشديد، بعد أن وبخته المعلمة أمام الفصل. الطلاب على تلك الكذبة، تعهد المعلم بعدم تكرارها، والمغزى من القصة أن طريق الصدق هو الطريق الأكثر أمانًا للخلاص.

قصة عن أول يوم دراسي عن فعل الخير

فعل الخير من الأخلاق الجميلة التي يجب أن نعلمها للأطفال منذ فجر الطفولة، لأن هذه الميزة تعود بالنفع على المجتمع بشكل عام. ومن أبرز القصص عن فعل الخير ما يلي:

وفي إحدى المناسبات، عندما أراد مانديلا السفر، نظر إلى ساعته، وتعرف على الوقت، وأدرك أن القطار سيفتقده لا محالة إذا سار ببطء، فركض بكل قوته إلى محطة القطار، وركض مسرعاً إلى محطة القطار. فترة، وعندما وصل إلى المحطة وجد أن القطار يغادر، فواصل الركض خلف القطار، وهلل بعض المسافرين لتشجيعه على الوصول، واستمر في ذلك حتى أنهكه التعب، واشتد عزمه على الوصول إلى إحدى العربات بعد أن فقد أحد حذائه أثناء الجري، ويساعده أحد المسافرين فرفعه إلى القطار، وعندما وصل إلى مؤخرة العربة، أخذ على الفور وخلع الحذاء الآخر الذي بقي في قدمه الأخرى، ورماه مسافة طويلة. أو يعود إليها، فقرر أن يرمي الأخرى بالقرب منها، ليجدها أحد الفقراء فيستفيد منها..