من هو فيكتور بوت ويكيبيديا؟وما سبب تسميته بملك الموت أو تاجر الموت، وما طبيعة أعماله غير القانونية ودوره في الصراعات والخلافات التي تودي بحياة مئات الآلاف من الأشخاص، موقع المحتويات في وستقدم سطور مقالته القادمة أهم المعلومات عن هذا الرجل وسيرته الذاتية.
من هو فيكتور بوت ويكيبيديا
فيكتور بوت أشهر تاجر أسلحة في العالم، ولد في الثالث عشر من يناير/كانون الثاني عام 1967، ويبلغ من العمر خمسة وخمسين عاماً. يقوم ببيع مختلف أنواع الأسلحة لجميع الأطراف وحتى الدول المشمولة بالحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة. وكان له دور كبير في تأجيج الحروب. وفي أنحاء مختلفة من العالم، كان يبيع الأسلحة لجميع الأطراف مقابل صفقات بملايين ومليارات الدولارات، لتكون النتيجة خسارة آلاف وملايين الأرواح، حتى أصبح يعرف بملك الموت. أو تاجر الموت.
سيرة فيكتور بوت
وإليكم أهم المعلومات المعروفة والموثوقة عن حياة أكبر تاجر أسلحة في العالم:
- الاسم الكامل: فيكتور بوت.
- تاريخ الميلاد: الثالث عشر من يناير عام 1967.
- مكان الميلاد: (دوشانبيه في طاجيكستان).
- جنسية: ويحمل جنسيات الاتحاد السوفييتي السابق وطاجيكستان وروسيا.
- العمر: خمسة وخمسون عاما.
- إشغال: عسكري ومترجم.
- اللغات: الروسية والإسبرانتو.
- التهم الموجهة إليه: تجارة الأسلحة والتجسس.
- عنوان: تاجر الموت أو ملك الموت.
فيلم ملك الحرب
فيلم جريمة ودراما أمريكي تم عرضه عام 2005، وقصته مستوحاة من قصة تاجر الأسلحة الشهير فيكتور بوت، المعروف أيضًا بملك الموت، وجسد الممثل الأمريكي الشهير نيكولاس كيج دور تاجر أسلحة سوفيتي. من هو بطل الفيلم الذي يسافر إلى دول العالم الثالث التي يقع فيها، حيث تتسبب الحروب الأهلية في مقتل الملايين من الأشخاص بقصد إتمام صفقات بيع الأسلحة. الفيلم من إخراج أندرو نيكول، وتم كتابة القصة والسيناريو، ومن إنتاج شركة Lionsgate Films. تم عرضه لأول مرة في 16 سبتمبر 2005م.
من هو تاجر الموت؟
كان يُطلق على فيكتور بوت الشهير لقب تاجر الموت؛ نظراً لحجم الصفقات التي أجراها والتي تتمثل في بيع الأسلحة لمختلف الأطراف المتصارعة في مناطق متفرقة من العالم، ولعل أبرزها الحروب الأخيرة في السودان والحروب في ليبيريا وفي أنغولا والحروب في الجمهورية الديمقراطية. الكونغو وسيراليون.
أخيرا ، تم توضيح ذلك من هو فيكتور بوت ويكيبيديا, أهم المعلومات عن سيرته الذاتية والدول التي أبرم فيها صفقات بيع أسلحة ضخمة وتسببت في زيادة حمى الحرب ومعدلات القتل والجريمة.