ب- ادعاء العلم بالأشياء الخفية كالمسروقاتوضع الدين الإسلامي شرائع وقوانين تنظم حياة الناس، وتضمن حقوقهم، وتحدد واجباتهم، كما دعا الإسلام إلى عبادة الله وحده لا شريك له، والإيمان الكامل بأنه علام الغيب وحده لا شريك له. ولكن هناك من يدعي زوراً وكذباً العلم بأمور خفية مثل مكان اختفاء المسروقات وغيرها. وفي هذه المقالة سيتم تحديد موقع محتويات اسم من يدعون معرفة الغيب.
ب- ادعاء العلم بالأشياء الخفية كالمسروقات
دعوى معرفة الأمور الخفية تسمى العرافة أو الكهانةوهو معروف من أيام الجاهلية، حيث كان الكاهن أو الكاهن يتواصل بطريقة ما مع الشياطين الذين يتنصتون من السماء، فيضعون في أذن الكاهن ما يسمعونه، وبعد ذلك يزيد عليه ما يقوله من أقوال. أراد، ثم أخبر الناس به، فإذا حدث حدث كما حدث. يقول الكاهن، لأن الناس ينخدعون به، فيتخذونه مرجعا لمعرفة الغيب، كمكان مسروقاتهم، أو الأحداث المستقبلية، ومن هنا الكاهن هو من يدعي معرفة الغيب القضايا. .
حكم العرافين والتصديق عليهم
وقد نهى الإسلام عن الذهاب إلى العرافين والكهنة وسؤالهم وتصديقهم بما يقولون مطلقاً، فحكم الإسلام في هذا الأمر أن من زار عرافاً ولم يصدقه لم تقبل له صلاة. أربعين يوما، وأما من أتى العرافة فسألهم عن الغيب فصدقهم، فقد كفر بما أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم. .
من هو العراف؟
الكاهن هو الذي يخبر الناس عن الأمور الغيبية عن طريق الظن والظن والحدس، وذلك بعدة طرق، منها الكتابة على الرمل، أو قراءة الكأس أو الكف، ونحو ذلك. ويجمعهم دعوى الغيب، فمثلاً قد يدعي العراف أو الكاهن معرفة أماكن الشيء المسروق، ونحو ذلك. .
ب- ادعاء العلم بالأشياء الخفية كالمسروقاتوفي نهاية مقالنا نأمل أن يكون الجواب الذي قدمه موقع المحتوى حول المقصود بادعاء العلم بالأمور الخفية مثل المسروقات كافيا.