كانت قريش تلقب النبي صلى الله عليه وسلم

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:47 م

وكانت قريش تدعو النبي صلى الله عليه وسلم حيث كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتسم بالأخلاق الحميدة والأخلاق الحميدة، كالتواضع والشجاعة والصدق والصدق والحلم، حتى أن قريش كانت تشهد بذلك على الرغم من افتقارهم إليها. للإيمان برسالته وكفرهم بما جاء به من عند الله، وأكبر دليل على ذلك ما كانت قريش تطلق عليه النبي صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم.

وكانت قريش تدعو النبي صلى الله عليه وسلم

وكانت قريش تدعو النبي صلى الله عليه وسلم صادقة بصدق وكان ذلك قبل البعثة وقبل نزول الوحي عليه، حيث كان أهل مكة المكرمة يستأمنون على رسول الله صلى الله عليه وسلم جميع الحاجات والأموال والأسرار، وعندما بعثه الله تعالى نادى قريش من جبل الصفا تقول: «لقد رأيتكم لو أخبرتكم أن خيلًا في الوادي تريد أن تهاجمكم أكنت مصدقًا؟» قالوا: نعم.

وقال أهل العلم أيضاً: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤمن بالقرآن الكريم، كما كان صلى الله عليه وسلم يأمر الصحابة والأمة من بعده أن يؤمنوا به. كن صادقاً، كما روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة».

وكانت ثقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيمة جدًا وقدوة لأهل قريش كافة. ويرد ودائع قريش وأماناتها التي كانت عنده.

الأدلة على صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم من القرآن الكريم

هناك آيات شريفة كثيرة وردت في القرآن الكريم تدل على صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمانته، وصدقه في رسالته. إليه وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين. لقد رجعت إلى الكافرين». وكانت تلك الآية الكريمة، وتحدي الله تعالى لقريش بالقرآن الكريم بمثابة الصاعقة عليهم.

كيف كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

لقد اتصف رسول الله صلى الله عليه وسلم بجميل الأخلاق وأحسنها وأحسنها بشهادة الله تعالى في كتابه العزيز وشهادة الصحابة رضي الله عنهم. حتى شهد له قبيلته بذلك. :

  • وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما وأرحم الناس. قال الله تعالى: “النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم”.
  • كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أعدل خلق الله. حتى أنه روي أن زيداً رضي الله عنه حاول أن يشفع لدى رسول الله صلى الله عليه وسلم في امرأة سرقت. ولو سرقت لقطعت يدها».
  • وقد اتصف رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحلم، وهو الصبر، بدليل صبره على أذى قومه له، ومداومته على دعوتهم إلى التوحيد وعبادة الله تعالى في وحدة.
  • لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شجاعاً وقوياً، والشجاعة من أعظم الصفات التي يمكن أن يتحلى بها الرجال. لا تكذب، أنا ابن عبد المطلب». وكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: «إذا احمر القتال، والتقى الناس بالناس، خشينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أحد منا» لكان أقرب إلى الناس منه».
  • وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم متواضعا مع مكانته وعظمته وعلو مكانته، بدليل ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس بين ظهور أصحابه، فيأتي الغريب، لا يدري أيهم هو، حتى سأل، فسألنا أن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن يجعل له مجلسا حتى يعرفه الغريب إذا جاءه.

في النهاية ، سنعرف ذلك وكانت قريش تدعو النبي صلى الله عليه وسلم مع الصادق الأمين، وكان ذلك قبل البعثة وقبل نزول الوحي عليه، إذ كان أهل مكة المكرمة يستأمنون على رسول الله صلى الله عليه وسلم جميع الحاجات والأموال والأسرار.