وظاهر فضل التفسير أنه يتعلق بكتاب الله أبدي لأنه جاء لنا عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن يرشدنا إلى أمور ديننا وأنه من المهم أن يدخل الإنسان الجنة، ويشل الإنسان من الظلمات إلى النور ويحسن حاله. العلاقة مع من حوله.
وتظهر فضيلة التفسير في ارتباطه بكتاب الله الخالد
العبارة صحيحة حيث تعتبر الأحكام الشرعية القواعد الأساسية للحكم الإسلامي وجميع الأمور الدنيوية التي تتعلق بالزواج وجميع المعاملات وغيرها، ويتكون تفسير الأحكام من ثلاثة أمور، ويشير العلماء إلى المرجع الأول والأساسي لما جاء في كتاب الله عز وجل، والمرجع الثاني هو الأحاديث الشريفة التي فسر فيها النبي القرآن الكريم، والمرجع الثالث قلما يلجأ إليه المشرعون في تفسير الأحكام إلا في حالة عدم وجود أي دليل في الكتاب الله والمعاملات بين الناس والأساليب المختلفة لهم، وهذا لم يكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولم يوجد في القرآن الكريم.
هل فضل التفسير المتعلق بكتاب الله صحيح أم خطأ؟
نعم حيث أن التفسير من الأمور المهمة جداً وغيرها بالنسبة لنا الرسول صلى الله عليه وسلم من آيات القرآن الكريم التي نزلت عليه وعلى أصحابه ليعلموا كل ما يدور حولهم، ومعرفة المنهج الصحيح الذي يجب أن يتبعه كل مسلم، ويتضمن أحكام كتاب الله وأحكام الأموال والمعاملات وأحكام النكاح وغيرها من التفاسير التي تتعلق بكتاب الله، كما علمنا الله تعالى. نبينا الكريم تفسير القرآن ليعلمه للناس ويخبرهم به، وذلك لأن الله تعالى حرص على أن يعرف المسلمون عن حياتهم.
أهم التطورات في الدولة الإسلامية
ومع الانفتاح الكبير ومرور الزمن في الإسلام والتطورات التكنولوجية، تبين أن هناك أشياء استطاع العلم الحصول عليها، ولم يكن لها حكم صريح في القرآن الكريم. ولذلك يجتمع العلماء والمفسرون لمناقشة القضايا والاستعانة بالقرآن الكريم والسنة النبوية في بيان الأحكام والتفسيرات.
في النهاية ، نحن نعرف ذلك بالفعل وتظهر فضيلة التفسير في ارتباطه بكتاب الله الخالد وتعرفنا أيضًا على التطورات الكبيرة التي شهدتها الدولة العربية الإسلامية، وتعرفنا أيضًا على ما إذا كان فضل التفسير مرتبطًا بكتاب الله.